بدأ عدد من دور الأوبرا حول العالم، وعدد من المؤسسات الثقافية، باللجوء إلى الوسائل الرقمية ومواقعها الإلكترونية على شبكة الإنترنت للتواصل مع الجمهور.
لا يوجد المزيد من البيانات.