عمليات حظر الروايات والكتب قائمة، ويرجع ذلك لأسباب أخلاقية أو سياسية أو دينية أو عنصرية.
كان حظر الكتب قائمًا على مر العصور، وبطريقة أو بأخرى تأثر الكتب على عقول القراء، لذا فقد فمن بين الكتب والروايات التى تم حظرها ورفعت من الأسواق لفترة من الزمن، ثم عادت من جديد..
فكرة حظر الكتب كانت موجودة منذ زمن طويل، وبين الفترة والأخرى تتغير الثقافات والسياسات، فما يقرأه شخص يراه مؤثرًا، يراه شخص آخر عنيفا أو منحرفًا أو مشكوكًا فيه، ولذا فإن ومن ضمن الروايات التى تم منعها رواية مدام بوفارى لـ جوستاف فلوبير من التداول عام 1856
منذ بدأت الكتابة، لم يتوقف حظر الكتب أبدا، وهناك نصوص تم منعها ومصادرتها سواء كانت كتب تتعارض مع مصلحة السياسية للبلد أو تمس الدين أو كتب تفسد الأخلاق..
منذ بدأت الكتابة، لم يتوقف حظر الكتب أبدا، تعددت أوجه منع تداول الكتب وفقًا لتوجهات كل بلد سواء كانت تتعارض مع السياسيات الداخلية، أو تمس الأخلاق والعادات والتقاليد، أو تحرض على العنف..
عمليات حظر الكتب كانت ولاتزال قائمة فى مختلف البلدان حول العالم وتعددت أوجه منع تداول الكتب وفقا لتوجهات كل بلد سواء كانت تتعارض مع السياسيات الداخلية، أو تمس الدين بشكل غير لائق، أو تمس الأخلاق والعادات والتقاليد،
على مر العصور، عانوا العديد من الكتاب والمؤلفين من حظر ومنع كتبهم، لأسباب أخلاقية أو سياسية أو دينية أو عنصرية، في جميع أنحاء العالم، ولكن مع مرور السنين تتغير الأفكار والرؤي ويسمح بتداول الكتاب المحظورة، وكان من بين الكتب التي منعت من التداول، رواية الجمال الأسود أو الحصان الأسود