يقول الكتاب فمن جهة نجد الإلحاد وهو متضامن مع رفض أى تصوير أو تجسيد ويرفض كذلك الآلهة نفسها، ومن جهة أخرى نجد (الخرافة) والوسوسة وهى الاعتقاد المبالغ فيه والكفيل بإعطاء أهمية كبرى للأحجار..
لا يوجد المزيد من البيانات.