تعد "لوحة قنصوة الغورى" بين جبال "نخل" بمنطقة وسط سيناء، من أهم بصمات وأثر درب الحج الإسلامي القديم الذي سلكته قوافل الحجيج من
أرض الفيروز، ملتقى الأديان، ونقطة لقاء إيزيس وأوزوريس، تلك البقعة الغالية والنفسية منذ بداية الخلق، أرض النبى موسى، التي سار عليها يسوع المسيح والعائلة المقدسة.
تعد منطقة آثار سرابيط الخادم بجنوب سيناء، من أهم مناطق شبه جزيرة سيناء الأثرية التى تحمل دلالات لا تزال باقية آثارها على إبداع القدماء فى استغلال ثروات سيناء.