هبطت عينات من المادة القمرية في منطقة منغوليا الداخلية ذاتية الحكم بالصين اليوم، وصنعت بذلك الصين جزء من تاريخ رحلات الفضاء.
أعيدت عينات من تربة القمر بواسطة بعثة صينية، والتي تحتوي على أنواع غريبة من الصخور البركانية، المرتبطة بمواد مقذوفة من زمن، حيث تم العثور على الصدوع الغريبة في عينات من "الثرى القمري".
تلقى باحثو وكالة ناسا هدية خاصة فى موسم الأعياد عبارة عن علبة من تربة القمر التى أحضرتها إحدى مهمات أبولو..