"الصيت ولا الغنى"، هكذا تفكر شريحة كبيرة من المصريين، حتى لو كان الأمر مرتبطًا بالتعليم، فأصبح الكثير يسعى إلى الجامعة الفلانية أو الأخرى لمجرد أنها فقط تحمل اسم دولة أجنبية..
لا يوجد المزيد من البيانات.