تولى مكتب المدعى العام بالمحكمة العليا الإسبانية، لمكافحة الفساد، تحقيقًا آخر متعلقا بالملك السابق خوان كارلوس، إلى جانب تحقيق آخر تم فتحه بشأن حساب في سويسرا منسوب إلى والد الملك الحالى، فيليبي السادس، ووجود شبهات حصوله على عملات في صفقة إنشاء قطار الحرمين بالسعودية.
فى اليوم الذى يصادف ذكرى توليه حكم إسبانيا، بعد تغبله على جميع خصومه فى الحرب الأهلية، التي دامت عدة سنوات وانتهت فى 1 أكتوبر 1936، نشرت المحكمة العليا الإسبانية نص قرارها بتأييد تنفيذ عملية نبش ضريح فرانكو، وأيدت المحكمة قرارا الحكومة.