الحقيقة لم تعد خدمة للعملاء بقدر ما هى وسيلة لتعذيب العملاء أو تعطيل العملاء، أو تطفيش العملاء، أو قل ما شئت، فما دامت الخدمات لا تستند إلى رأى الجمهور، ولا تستمع إلى صوته.
رصدت فى مقال الأمس الأزمة التى نعيشها مع مسئولى خدمة العملاء والكول سنتر فى الشركات والبنوك، وبعض الجهات الحكومية التى تقدم خدمات من خلال خطوط ساخنة.