خلال انخفاض درجات حرارة الطقس، وبرودته، يزداد فرص الإصابة بألم المفاصل والعضلات، وهذا العرض يُطلق عليه الفيبروميالجيا..
الهاتف النقال جزءاً لا يتجزأ من حياتنا اليومية فهو أول شيء نتناوله في الصباح وآخر شيء نراه قبل النوم ليلًا، وإدمان الهاتف لدينا لا أمل في الإقلاع عنه
مما لا شك فيه أن ألم المفاصل والعضلات من أكثر أنواع الألم شيوعا، وتعرض الشخص المصاب لعدم القدرة على الحركة أو ممارسة الحياة بشكل طبيعى.
بصرف النظر عن كونها مؤلمة ، فأن تشنجات العضلات يمكن أن تكون غير مريحة للغاية للشخص، فيمكن أن يؤدي عدم قدرة العضلات على الاسترخاء
هناك العديد من الأعراض الجديدة التى يجب الحذر منها وعدم التهاون فى التعامل معها للفيروس.
تحدث تقلصات العضلات نتيجة العديد من العوامل، لكن معظمها يكون ناتجا عن حدوث تشنجات عضلات الساق.
على الرغم من أن مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها (CDC) لا تُدرج على وجه التحديد آلام الظهر كأعراض لفيروس كورونا، إلا أن الوكالة تتضمن ألم العضلات وآلام الجسم كعلامة يجب البحث عنها.
على الرغم من فرحة العالم بالنتائج الإيجابية لكبرى شركات الأدوية المطورة للقاحات كورونا وبث الامل في قرب انتهاء الجائحة، إلا انه يجب أن نكون على دراسة أيضا بالأثار الجانبية التي من المحتمل أن يسببها اللقاح أيضا.
صداع وألم فى الجسم وعدم القدرة على الحركة، جميعها من علامات الاصابة بـ الألم العضلى الليفى وهو عبارة عن اضطراب يسبب ألم فى الجسم.
من المحتمل أن تكون آلام العضلات طبيعية إذا أمكنك تحديد سبب الألم ، الأمر الطبيعى أن يتم التخلص من ألم العضلات بعد يومين أو خلال أسبوع إلى أسبوعين على الأكثر.