مساء الخميس الماضى دخل الطفل "ب.أ" ذو الـ 14 ربيعا والمقيم فى دار السلام، ، إلى غرفته لينام كما يحدث كل يوم، لكنه هذه المرة أحضر "إيشاربا" وعلقه بسقف حجرته وانتحر شنقا.
انتحار الآباء المصابين بأمراض واضطرابات مزاجية يزيد من معدلات انتحار الأبناء أيضا بمقدار 5 أضعاف، و هو الأمر الذى يدلل على أن العامل الأسرى هام كعامل انتحار.