يعيش إعلام داعش أسوء فتراته، منذ نشأة التنظيم، وهو ما دفعه إلى اللجوء لتطبيقات المحمول البديل كمحاولة لإنقاذ التنظيم، الذى يشهد خسائر كبيرة خلال الفترة
لا يوجد المزيد من البيانات.