في الوقت الذي تمر فيه الديموقراطية العالمية بمرحلة مخاض، تحمل فيه نهاية المفهوم في صورته النمطية، تبدو التساؤلات ملحة حول مستقبل الآلية البديلة التي يمكن أن تستلهم بها الشرعية، في ضوء العديد من المعطيات
قال الرئيس الأمريكي جو بايدن، إن انتخابات 2024 تدور حول ما إذا كانت الديمقراطية لاتزال قضية أمريكا المقدسة، وفقا لخبر عاجل على قناة القاهرة الإخبارية.
صدر حديثا عن مؤسسة الأهرام، عدد جديدة من مجلة الديمقراطية والتي جاءت تحت عنوان "الصناعة المصرية الفرص الواعدة"، وهى فصلية محكمة تعنى بدراسة قضايا الديمقراطية وحقوق الإنسان المعاصرة في النظم السياسية.
ثمة تغييرات عميقة في المفاهيم الدولية، التي سعت القوى الكبرى إلى إضفاء هالة مقدسة عليها، وعلى رأسها الديمقراطية، باعتبارها المصدر الرئيسي لشرعية الأنظمة الحاكمة
فى ظل حرب إسرائيل الغاشمة لإبادة قطاع غزة، هناك حرب أخرى فى مجلس الأمن لا تقل إجراما عن ما يحدث فى ميدان الحرب تقودها الولايات المتحدة بكل ثقلها السياسى والاستراتيجى وبأدواتها الاجرامية
في نهاية المطاف وعبر مراحل السلم التعليمي تستهدف التربية أن تخرج لنا مواطنًا صالحًا، يمتلك قيم المجتمع النبيلة، ومجموعة الخبرات التي تجعله منتجًا نافعًا.
قال الدكتور السعيد غنيم النائب الأول لرئيس حزب المؤتمر، إن التعددية الحزبية ألقت بظلالها فى الانتخابات الرئاسية، ولعل الفضل فى ذلك يعود للحوار الوطنى، وحرص القيادة السياسية على إثراء الحياة السياسية.
ثمة مشاهد أخرى كانت متوارية خلف حالة الانبهار بالعرس الديمقراطي، والمشاركة غير المسبوقة، وتعددية الفئات المشاركة، بين المرأة المصرية والشباب وذوى الهمم
أكد الدكتور محمد سلماوي عضو مجلس أمناء الحوار الوطنى، أن استقبال الرئيس عبدالفتاح السيسي لمرشحي انتخابات الرئاسة اليوم بقصر الاتحادية أثبات حرص الدولة على المسيرة الديمقراطية
على مدى الايام القليلة الماضية، شهدت مصر تجربة فريدة في الممارسة الديمقراطية، تشير الى مستقبل افضل في العمل السياسي والحزبي على وجه التحديد.
سطر أكثر من 3.5 ملايين من شباب الجامعات ملحمة وطنية للمشاركة فى الانتخابات الرئاسية 2024، على مدار الـ 3 أيام الماضية، مثلت مفأجاة من العيار الثقيل.
ذهب المصريون إلى صناديق الرئاسة ثلاث عشرة مرَّة فى قرابة سبعة عقود، كانت تسعًا منها للتصديق على رئيس اختِير سلفًا، وأربعًا للاختيار من مُتعدِّد. واليوم تبدأ الزيارة الرابعةُ عشرة.
ابتدع الغربيون والولايات المتحدة ذريعة الدفاع عن حقوق الإنسان والديمقراطية ونجحوا نجاحا باهرا فى جنى ثمارها لدرجة أنها حققت لهم مكاسبا ومصالحا ونفوذا لم تحققه جيوشهم العسكرية ولا أساطيلهم الحربية..
صدر حديثا العدد رقم "92" من مجلة الديمقراطية الفصلية التى تعنى بقضايا الديمقراطية وحقوق الإنسان المعاصرة.
تقوم فلسفة الحوار الوطنى على مُسلمة التفاهم المشترك بعد المرور بتعدد الرؤى حول القضية المطروحة على ساحة الحوار؛ ليصل المشاركون فى النهاية لعددٍ من المقترحات والتوصيات ذات الصبغة الإجرائية
تبدو معضلة الديمقراطية الرئيسية في مسارين رئيسيين، أولهما غياب "المرونة" في التطبيق، بحيث تتناسب مع طبيعة كل دولة وكل منطقة، وظروفها وبيئتها، بينما يبقى المسار الأخر هو تحول المفهوم إلى "أداة" لهيمنة الغرب على العالم، عبر تصدير نموذج بعينه
أشاد البابا فرنسيس بابا الفاتيكان، بما وصفه بـ "حكمة" الشعب المنغولى وتسامحهم الديني، محذرا الديمقراطية الناشئة فى البلاد من مخاطر مثل الفساد والخراب البيئي.
إن وعي الفرد بما يدور حوله من أحداث على الساحتين المحلية والدولية وإدراكه للعملية السياسية بشكل عام- يكون لديه إدراكا عميقا بغايات النظام السياسي،
هنأ الاتحاد الأوروبي، شعب جواتيمالا على مشاركته السلمية في الجولة الثانية من الانتخابات الرئاسية التي انعقدت يوم أمس الأول وعلى التزامه القوي بالديمقراطية خلال العملية الانتخابية.
عندما نتحدث عن توسيع المجال العام، وحرية الرأى والتعبير، فإن هذا مرهون بقواعد وقوانين تحكم الجميع، ومواثيق يفترض أن تكون مقياسًا متوافقًا عليه.