ربما لم يكن مارك زوكربيرج يتوقع، وهو يسمح لمؤسسة "كامبريدج أنالتيكا" بالنفاذ لبيانات عشرات الآلاف من المستخدمين، أن الأمر سيتطور ويُكبد "فيس بوك" خسائر بالمليارات، ويكبده اعتذارا جديدا.
لا يوجد المزيد من البيانات.