تساءل اليوم السابع، أين مشروع جمعية هدى الشعراوى الذى كان من المفترض أن يصبح منارة ثقافية، إضافة لماذ اختفاء سور ازبكية وزارة الثقافة الذى كان يقام كل سبت من كل أسبوع
لا يوجد المزيد من البيانات.