لم يخطر على بال أحد قبل يوم الجمعة الماضى، أن الحادث الإرهابى الأضخم الذى ستتعرض له مصر فى تاريخها المعاصر، سيستهدف مسجدا تقام فيه شعائر الله، ومسلمين ذهبوا لأداء فريضة صلاة الجمعة.
لا يوجد المزيد من البيانات.