الولايات المتحدة ليست الدولة الوحيدة التى أصبحت الاتصالات بين بعض سياسييها وروسيا محل تدقيق مؤخرا، فهناك أحزاب أوروبية تواجه اتهامات مشابهة.
لا يوجد المزيد من البيانات.