كشفت الدراسات والإحصاءات السابقة "إن هناك اختلافات فى مدى عدوى واستجابة الأفراد للإصابة بفيروس إيبولا، وأيضا فى مدى تحسن حالاتهم
لا يوجد المزيد من البيانات.