بدأت الدول العربية وتحديدا مصر والسعوية والأردن فى تحركات مكثفة على المستوى الدولى، للحفاظ على الهوية العربية للدولة السورية والدفع نحو الحل السياسى..
من جهتها، قالت القاعدة الروسية فى حميميم: "لن تدعم موسكو مشروع انفصال الأكراد عن سوريا، هذا الأمر يتنافى مع التزامنا ضمان وحدة الأراضى السورية".
حث الرئيس المشترك لحزب السلام الديمقراطى الكردستانى فى سوريا طلال محمد، أعضاء حزبه على بذل المزيد من الجهد والتنظيم بما يخدم "أهداف الشعب الكردى" و"القضية الكردية"