تبكى سميرة وتندب حظها التعيس كل يوم وهى نائمة بجوار زوجها الذى أذهب الإدمان عقله وشوهه وجعله مثل المجنون يكاد يقتاد على لحمها إذا أمكنه، بعد أن افتقد كل مقومات الإنسانية..
لا يوجد المزيد من البيانات.