لم يكتفِ أمراء الدوحة بانتشار "الدعارة" على مرأى ومسمع من شعبه الذى استاء من سلوكه، بل تعدت انتهاكاته الجنسية إلى إشباع غرائزه الجنسية بـ"القاصرات" خارج حدود بلادهم.
لا يوجد المزيد من البيانات.