دون ردع من أى جهة، تستكمل شركة "إبسوس" للأبحاث، مخططها العالمى المشبوه لتدمير سوق الاعلانات فى مصر، وتضليل المشاهد العربى بأبحاث وبيانات مزورة ومضللة.
عادت شركة "إبسوس" من جديد، لممارسة التضليل والتزوير، بإصدارها تقارير فاضحة وغير صحيحة عن ترتيب نسب مشاهدة القنوات الفضائية، لوضع قنوات