قال مركز الازهر العالمى للفتوى الالكترونية ، ان الهبة من الأمور التي رغّب فيها الشرع الحكيم؛ لما فيها من تأليف القلوب، وتوثيق الصلات، وزيادة المحبة، قال سيدنا رسول الله ﷺ: «تَهَادَوْا تَحَابُّوا». [أخرجه البيهقى]
المعروف أن هذه الحياة تقوم على الصراع، وذلك بأشكال مختلفة، فمنذ خلق الله سبحانه وتعالى سيدنا آدم عليه السلام، وهو يصارع كل شىء من أول الشيطان الذى أعلن نفسه عدوا لله.
لم يخلق الله سبحانه وتعالى مثل الإنسان فى اندفاعه الدائم ورغبته العارمة فى توريط نفسه، مرة تحت هاجس المعرفة، ومرة تحت سيطرة الشهوة.
علق وزير الخارجية اللبناني الأسبق، جبران باسيل، على العقوبات الأمريكية التي فرضتها عليه اليوم الجمعة، قائلا: لا العقوبات اخافتني ولا الوعود أغرتني".
حرص الفنان أحمد فلوكس، على توجيه نصيحة إلى جمهوره، قائلا إن الإنسان مهما ظلم فإن عدل الله لن يقد عليه مخلق، وكتب فلوكس، عبر حسابه بموقع انستجرام..
ها أنا أقف وحيدة على أعتاب قلبك، استعد للمحاكمة، لا على دفاع أو اتهام، فأنا على يقين أنك أصدرت الحكم مسبقًا عليّ، باطلاً، وخلفي يتدلى حبل مشنقتي ليكون قتلك لي بحجة شرعية، تكون أنت المظلوم فيها والضحية أمام المقتول الجديد...!
خلق الله الإنسان ليكون خليفته فى الأرض، وقد خلق الله الإنسان ضعيفا، دعاه للتدبر والتفكر فى خلقه، ودعا الله الإنسان للتعلم ونشر العلم فإنه من طرق نشر دين الله.
قال الدكتور علي جمعة، عضو هيئة كبار العلماء في الأزهر الشريف، إن من يكون مصابا بكورونا ولا يخبر الناس يكون ظالما لأنه يظلم الناس..
لماذا نأتى للحياة إذا كان العمر يوماً لا ندرك منتهاه ...إذا كان صوت الخير قد مات فينا فلم نعد نسمع صداه.. إذا كنا تركنا الإيمان من زمنٍ ونسينا فروض الصلاة !
حذر فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر، فى رسالته الـ"26" عبر برنامج "الإمام الطيب"، من مخاطر "الظلم" وآثاره التدميرية على الأفراد، والمجتمعات والأمم.
فى عُمق الحياة الإنسانية التي يعيشها المرء بين الجراح والألم، ليحيا عليه أن يموت مرات، مرة تلو الأخرى. قد يأخذ دور غيره، غير ناظر لعاقبة أمره..
يوماً ما، أغمضت عيناى، كتفت يداى وأسندت رأسى على النافذة، راغباَ فى أن أستمد القوة من نفسى .. بجوارها تشعر بأن السكون يُخيم على أرجاء العالم، ولا تجد الضوضاء إلا فى عقل ..
هايقوي الظلم ع الظالم هايصغـر وقت كان واهم
من ساعتها وأنا ماشى أتخبط فى الدنيا والساعة بتجرى ورا التانية وعمالة تزود فى القسوة وتعبت خلاص من قسوتها
جُملة من كلمتين فيها الخير كُله لو تعلمون .. فهي تفويض صريح ممن وقع عليه الغُبن والظلم لذات الله سُبحانه هي صرخة لرب البرية مِن ظُلم عِباده وجورهم على حُقوق الغير ..
لا أدعى العظمة ولا أُحِب !! ولا أرقص لإنسـان أياً كان عظمتـهُ
أتأمل في الالم كشعور صريح وحس بليل يكون جارح
كل ما أحاول أصلب طولى، تيجى الدنيا تاكلنى مقص وييجوا حبايبى أوام يواسونى، وفيا كلامهم يعصر عصر
يا مليكة العَرمِ و الاندفاعِ أنا فرعون الهدوء و الربوعِ