العالم هذا المساء.. عدوان إسرائيل المستمر على غزة يرفع عدد الشهداء لـ37877 شخصا.. مظاهرة لليهود المتشددين احتجاجا على قرار تجنيد المتدينين.. فرنسا تنتظر نتائج الانتخابات التشريعية وتخوف من فوز اليمين المتطرف

الأحد، 30 يونيو 2024 10:00 م
العالم هذا المساء.. عدوان إسرائيل المستمر على غزة يرفع عدد الشهداء لـ37877 شخصا.. مظاهرة لليهود المتشددين احتجاجا على قرار تجنيد المتدينين.. فرنسا تنتظر نتائج الانتخابات التشريعية وتخوف من فوز اليمين المتطرف مظاهرة لليهود المتشددين احتجاجا على قرار تجنيد المتدينيين
كتب عبد الوهاب الجندى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

كثف الاحتلال الإسرائيلي، القصف المدفعي والجوي على حي الشجاعية شرق مدينة غزة وسط القطاع، مع استمرار القصف في رفح جنوبي القطاع، مما أسفر عن استشهاد وإصابة فلسطينيين.

العدوان الإسرائيلى المستمر على غزة يرفع عدد لشهداء لـ37877

قالت وزارة الصحة الفلسطينية، إن حصيلة عدوان الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة، ارتفعت إلى 37877 شهيدا، أغلبيتهم من النساء والأطفال، و86969 مصابا، منذ السابع من أكتوبر 2023.

وأوضحت الوزارة ، أن قوات الاحتلال ارتكبت 3 مجازر ضد العائلات في قطاع غزة، أسفرت عن استشهاد 43 مواطنا، وإصابة 111 آخرين، خلال الساعات الـ24 الماضية.

ولفتت إلى أن آلاف الضحايا ما زالوا تحت الركام وفي الطرقات، وأن طواقم الإسعاف والدفاع المدني لا تستطيع الوصول إليهم.

وأفاد الهلال الأحمر الفلسطيني، الأحد، بأن غارة إسرائيلية على منزل في غرب رفح بجنوب قطاع غزة، قتلت 6 فلسطينيين.
 
 
جثامين الشهداء
جثامين الشهداء

 

شهداء غزة
شهداء غزة

 

مظاهرة لليهود المتشددين احتجاجا على قرار تجنيد المتدينين
 

تظاهر العشرات من اليهود المتشددين احتجاجا على قرار المحكمة العليا الذي يلزم الجيش بتجنيد المتدينيين.

وقضت المحكمة العليا الإسرائيلية اليوم الثلاثاء الماضي بفرض تجنيد اليهود الحريديم (المتشددون) في الجيش على الحكومة، وهو قرار من المرجح أن يحدث صدمة في ائتلاف رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو المعارض لتجنيدهم.

كما أمرت المحكمة العليا الإسرائيلية بتجميد ميزانية المدارس الدينية، وقالت في قرارها إنه لا يوجد أساس قانوني لمنع الحكومة تجنيد اليهود الحريديم في الجيش الإسرائيلي.

اليهود
اليهود
 

فرنسا تنتظر نتائج الانتخابات التشريعية وتخوف من فوز اليمن المتطرف
 

شارك الفرنسيون الأحد، بمشاركة كبيرة  في الجولة الأولى من الانتخابات التشريعية الفرنسية والتي وُصفت بالتاريخية، حيث يظل اليمين المتطرف الأوفر حظا بالفوز من أي وقت مضى، الأمر الذي يزيد من قلق الناخبين.

وأعلنت وزارة الداخلية الفرنسية الأحد، أن نسبة المشاركة في الانتخابات التشريعية ارتفعت حتى الساعة الخامسة مساء (بتوقيت باريس) لتصل إلى 59.39% من نحو 49 مليون ناخب فرنسي، وهو رقم قياسي يتم تسجيله، وبارتفاع ملحوظ مقارنة بما تم تسجيله خلال الانتخابات التشريعية السابقة في عام 2022 حيث بلغت في نفس الوقت 39.42%. 
 
 
وأوضح بيان الداخلية الفرنسية زيادة في نسبة المشاركة في انتخابات 2024 في تمام الساعة الخامسة مساء مقارنة أيضا بانتخابات 2017 حيث بلغت وقتها 40.75% .
 
وفتحت مراكز الاقتراع صباح اليوم /الأحد/ في فرنسا أمام نحو 49 مليون ناخب، مسجلين على القوائم الانتخابية، لاختيار 577 نائبا في البرلمان، يمثلون عددا من الأحزاب والتحالفات السياسية على رأسهم التجمع الوطني اليميني المتطرف الذي تصدر استطلاعات الرأي لنوايا التصويت. 
 
ويستمر التصويت حتى الساعة السادسة مساء (بتوقيت باريس) في أغلب البلديات، ويظل حتى الساعة الثامنة مساء في المدن الكبرى. 
 
ودُعي نحو 49 مليون ناخب فرنسي للتصويت لاختيار 577 عضوا في الجمعية الوطنية (مجلس النواب) في انتخابات تُجرى جولتها الثانية في السابع من يوليو المقبل، ووُصفت بالتاريخية حيث يتصدرها اليمين المتطرف، متقدما بفارق كبير على المعسكر الرئاسي. 
 
وكان الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون قد دعا إلى هذه الانتخابات المبكرة بعد قرار حل البرلمان في 9 يونيو، عقب فوز اليمين المتطرف في الانتخابات الأوروبية في فرنسا، ما أحدث صدمة كبيرة في الأوساط السياسية. 
 
دعايا الانتخابات في فرنسا
دعايا الانتخابات في فرنسا

 
الانتخابات الفرنسيه
الانتخابات الفرنسية

 










مشاركة



الرجوع الى أعلى الصفحة