رؤساء الأحزاب يعلنون تأييدهم لترشح الرئيس السيسى فى الانتخابات الرئاسية.. عفت السادات: صاحب حلم ومشروع.. رئيس حزب مصر بلدى: لاستكمالا مسيرة العطاء.. والأحرار الاشتراكيين: نؤيده لفترة جديدة من مسيرة الوطن

الثلاثاء، 19 سبتمبر 2023 09:00 م
رؤساء الأحزاب يعلنون تأييدهم لترشح الرئيس السيسى فى الانتخابات الرئاسية.. عفت السادات: صاحب حلم ومشروع.. رئيس حزب مصر بلدى: لاستكمالا مسيرة العطاء.. والأحرار الاشتراكيين: نؤيده لفترة جديدة من مسيرة الوطن الرئيس عبد الفتاح السيسى
كتب أحمد عبد الرحمن - ماجد تمراز - أحمد عرفة - الأمير نصرى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

المؤتمر: نؤيد الرئيس السيسي لفترة جديدة وطرح استمارة "ماذا تريد من الرئيس؟"

أعلن رؤساء أحزاب سياسية تأييدهم لترشح للرئيس عبد الفتاح السيسي في الانتخابات الرئاسية المقبلة، حيث قال الدكتور عفت السادات، رئيس حزب السادات الديمقراطى، إن الحزب يؤيد ترشح الرئيس عبد الفتاح السيسي لفترة رئاسية جديدة نظرا للجهد الكبير الذي يتم بذله من أجل الشعب المصرى، حيث نرى حجم الجهد والإخلاص في العمل لرفع شأن الوطن.

وأضاف رئيس حزب السادات الديمقراطى، في تصريحات لقناة إكسترا نيوز، أن الرئيس السيسي صادق وصاحب مشروع وحلم لهذا الوطن، وكل يوم نرى على أرض الواقع إنجازات في كافة المناحى .

وأوضح عفت السادات، أن ما تم خلال سنوات ضئيلة لا يمكن أن يحققه أحد إلا في فترات طويلة، والرئيس السيسي صاحب المشروع والحلم لابد أن يستمر ليحقق حلم المصريين لنكون في بلد آمن وينمو بشكل كبير ومستقر ونطمئن أن المستقبل سيكون أفضل.

وقال سيف الإسلام عبد البارى رئيس حزب مصر بلدى، إن الحزب يؤيد ويدعم الرئيس عبد الفتاح السيسي في الانتخابات الرئاسية المقبلة انطلاقا على المسئولية الوطنية التي تقع على عاتقنا كحزب سياسى مصري يدرك حجم التحديات التي تواجه العالم من أزمة اقتصادية وغيرها من التحديات تفرض علينا الحفاظ على المكتسبات التي حققتها الدولة المصرية خلال الـ10 سنوات الماضية في عهد الرئيس السيسي.

وأضاف رئيس حزب مصر بلدى، في تصريحات لقناة إكسترا نيوز، أن الحزب أعلن تأييد ترشح الرئيس السيسي لفترة رئاسية جديدة استكمالا لمسيرة العطاء والتنمية وبناء الجمهورية الجديدة.

وأشار رئيس حزب مصر بلدى، إلى أن الرئيس السيسي يدعم الأحزاب السياسية، ويؤمن بدورها، وفي كافة تحركات الرئيس السيسي في كافة المحافظات والافتتاحات يدعو رؤساء الأحزاب لحضور تلك الافتتاحات.

وتحدث طارق درويش، رئيس حزب الأحرار الاشتراكيين، عن بيان الحزب لدعم الرئيس السيسى للترشح لفترة رئاسية جديدة، قائلا: "الحزب يشعر بالمسئولية القومية تجاه الوطن فى فترة عصيبة من تاريخ مصر"، مؤكدا أن استمرار الرئيس السيسى فى الحكم واجب وطنى وليس اختيارى.

وأضاف طارق درويش خلال مداخلة هاتفية بقناة إكسترا نيوز، أن الوطن يحتاج استمرار الرئيس السيسى فى موقعه، من أجل آمال الوطن ولأنه وضع خريطة إنقاذ الوطن بداية من الحرب على الإرهاب فى أعقاب حكم الإخوان، كما أقام بنية تحتية ونظم برامج قوية من شأنها إقامة دولة اقتصادية قوية تقوم على دعائم وركائز وأصول ثابتة وغير متغيرة، لاستمرار الوطن فى التقدم ورفاهية المجتمع.

وأوضح أن الرئيس السيسى أول من أطلق دعوة للحوار الوطنى تضم كافة القوى والتيارات السياسية والذى من خلاله أطلق الفرصة كاملة للأحزاب لإعادة اكتشاف نفسها، وأطلق الديمقراطية للأحزاب لتشارك برأيها وهو ترسيخ لمفاهيم الديمقراطية والحريات، وحرص على تطبيق مفاهيم الدستور.

وكشف الدكتور رضا فرحات، نائب رئيس حزب المؤتمر، تفاصيل تأييد حزب المؤتمر للرئيس السيسى ومطالبته فى الترشح فى الانتخابات الرئاسية المقبلة، موضحًا أن الحزب عقد اجتماعا للهيئة العليا وتم الموافقة على دعم الرئيس السيسي.

وقال خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية عزة مصطفى ببرنامج «صالة التحرير» المذاع على قناة صدى البلد، أن حزب المؤتمر اتخذت مجموعة من الإجراءات قبل ماراثون الانتخابات الرئاسية، وشكل لجنة لإعداد المواعيد لعقد المؤتمرات، وتم إطلاق استمارة تحت مسمى «ماذا تريد من الرئيس؟».

وتابع: "الهدف من الاستمارة معرفة مطالب المواطنين والسعى على إيصالها للقيادة السياسية، بجانب التصدى للشائعات التى تروج ضد الدولة وهدفها زعزعة الثقة وهدم المؤسسات".

وأوضح فرحات، أن الاستمارة ستكون متاحة أمام المواطنين لكتابة مطالبهم لأى مرشح للانتخابات الرئاسية المقبلة، مشيرًا إلى أن القوى الفاعلة فى الحياة السياسية يجب عليها النظر للانتخابات الرئاسية المقبلة كونها استحقاق دستوري.

وأكمل: "80% من المشاكل التى تواجه الدولة من الخارج، منها أزمة الصندوق الدولى، أزمة كورونا، الحرب الروسية الأوكرانية"، موضحا أن الرئيس السيسى لديه علم فى كافة المشاكل.

وأشار فرحات إلى أن الأحزاب السياسية لا تجبر المواطن على اختيار مواطن بعينه، وكل مواطن يمكنه اختيار المرشح الذى يريده، منوهًا إلى الانتخابات الرئاسية ستكون تحت إشراف قضائى وستليق بالدولة المصرية.










مشاركة



الرجوع الى أعلى الصفحة