أسرار القاهرة.. وكالة محمد أبو الدهب منبر الثقافة فى مصر.. تتحول إلى متحف نجيب محفوظ لتحتضن مقتنيات توثق تاريخ الحياة الاجتماعية.. وابنة أديب نوبل تهدى المتحف عشرات الصور والدروع والنياشين ومبسم السجائر

الخميس، 03 أغسطس 2023 06:00 ص
أسرار القاهرة.. وكالة محمد أبو الدهب منبر الثقافة فى مصر.. تتحول إلى متحف نجيب محفوظ لتحتضن مقتنيات توثق تاريخ الحياة الاجتماعية..  وابنة أديب نوبل تهدى المتحف عشرات الصور والدروع والنياشين ومبسم السجائر متحف نجيب محفوظ بالجمالية
كتب محمد غنيم - تصوير حسن محمد

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
 
فى أحضان الأزهر والسلطان الغورى، بين روحانيات الحسين وعبقرية القاهرة الفاطمية تكمن مقتنيات أديب نوبل (عم نجيب) ، حيث وكالة محمد أبو الدهب التى أصبحت منبر الثقافة بعد تحويلها إلى متحف نجيب محفوظ بقرار رصين يحسب لوزارة الثقافة حفاظا على إرث قيصر الرواية العربية، حيث قررت وزارة الثقافة عام 2014 فى عصر الدكتور جابر عصفور وزير الثقافة، إنشاء متحف للأديب العالمي الراحل نجيب محفوظ، في وكالة أبوالدهب الكائنة خلف الجامع الأزهر، وهو القرار الذي سبق إصداره قبل سنوات، غير أنه لم يدخل حيز التنفيذ.
 
وأكد مسؤولو الوزارة أنهم عازمون هذه المرة على تطبيق القرار بالبدء الفعلي في وضع السيناريوهات الخاصة بإنشاء متحف لـ "أديب نوبل" داخل هذا الصرح الأثري، الذي يزيد عمره عن 300 عام تقريبا.
 
وكان وزير الثقافة الأسبق جابر عصفور، ترأس اجتماعا لمجلس إدارة صندوق التنمية الثقافية، وأجرى خلاله الاتفاق على تنفيذ المتحف في أقرب وقت ممكن، وأن يخرج بالشكل الذي يليق بقيمة نجيب محفوظ، فيما وجاء اختيار الوزارة لهذا الموقع لإقامة متحف لـ"أديب نوبل" كونه يضم ثاني أهم مجموعة أثرية في مصر بعد مجموعة الغوري التراثية.
 
وتم افتتاحة عام 2019 على يد وزيرة الثقافة دكتورة إيناس عبد الدايم وتم تعيين الأديب يوسف القعيد، الذي رافق محفوظ حتى وفاته، مشرفاً عاماً على المتحف.
 
شهد المتحف عقبات وعثرات حتى الافتتاح الرسمى، فمثلما كانت ولادة الكاتب نجيب محفوظ عام 1911 ولادة متعثرة، ولد متحفه في القاهرة ولادة متعثرة أيضاً، استغرقت أكثر من 12 عاماً، منذ أن أعلنت وزارة الثقافة المصرية في عهد فاروق حسني، العمل على إنشاء المتحف بعد أيام من وفاة الكاتب العربي الوحيد الذي حاز جائزة نوبل في الآداب. 
 
 
 أسندت وزارة الثقافة مهمة إنهاء المتحف الى المهندس المعماري كريم الشابوري، وهو نفسه من تولى قبل عامين تصميم متحف الطبيب نجيب باشا محفوظ في مستشفى قصر العيني.
 
المتحف يضم مجموعة من القاعات تقدم بانوراما كاملة لحياة الأديب الكبير وإبداعاته المختلفة، البداية مع مجموعة من المكتبات التي تضم مؤلفاته ومجموعة إصدارات في النقد الأدبي، تناولت اعمال بصيغة pdf، وقاعة السينما التي تحوي بانوراما لأهم أعماله التي تحولت الى افلام سينمائية، ومنها: الثلاثية والسمان والخريف وزقاق المدق وغيرها، كما توجد قاعة الاوسمة والنياشين، التي حصل عليها من الجامعات والمراكز الثقافية، وفي المقدمة ميدالية نوبل، وكذا قاعة المقتنيات الخاصة بنجيب محفوظ، والتي قدمتها للمتحف ابنته ام كلثوم.
 
تضم قاعة «تجليات» مشاهد مسجلة لنجيب محفوظ يتحدث فيها عن حياته ومسيرته وفلسفته، وقاعة «الحارة» تعكس البيئة الشعبية التي اثرت في اعمال نجيب محفوظ، حيث نشأ في حي الجمالية ومنطقة الحسين، وغيرهما من المناطق الشهيرة في القاهرة الفاطمية، التي ما تزال قبلة للسائحين والمبدعين وهواة التعرف على حارة نجيب محفوظ، التي أسست لأعماله الإبداعية.
 
وكانت ابنة نجيب محفوظ أهدت المتحف، عشرات الصور الفوتوغرافية التذكارية لأديب نوبل، والدروع والنياشين وعدة السمع، وساعة معدنية، ومبسم السجائر وغيرها من مقتنيات محفوظ الشخصية. وأكدت لـ "اندبندنت عربية" شعورها بالرضا عن مستوى المتحف وطريقة العرض، ونفت وجود ملاحظات. وقالت: "المكان الأثري ملائم جداً، كما أن المعروضات قدمت بطريقة جذابة". وأبدت تفهما لظروف تأخر افتتاح المتحف نتيجة عدم الاستقرار في أجهزة الدولة عقب ثورة يناير 2011، غير أنها أكدت في المقابل أنها لم تقم بزيارة المتحف ومراجعة مقتنياته قبل أن توجه لها الدعوة الى حفلة الافتتاح. وأعربت عن أملها في أن يساعد المتحف على التعريف بكتابات والدها وجذب مزيد من القراء لأدبه من أنحاء العالم.

وتتناول قاعات المتحف عبر خمس قاعات رئيسة موزعة على 3 طوابق، مراحل من سيرة أديب نوبل من الميلاد وحتى الوفاة، وتبدأ بـ"قاعة الحارة"، التي تعتبر قاعة تمهيدية تبلغ مساحتها 27 متراً، وتتعرض لعلاقة محفوظ بالحارة المصرية التي ألهمته في الكثير من إبداعاته، اعتماداً على فيلم وثائقي قديم أخرجته سميحة الغنيمي، ويظهر فيه محفوظ كراوٍ لسيرته. وتقدم القاعة من خلال الوسائط السمعية والبصرية، مادة فيلمية عن الحارة وعلاقتها بأديب نوبل.

القاعة الثانية داخل المتحف تحمل عنوان "أصداء السيرة"، وتبلغ مساحتها 45 متراً مربعاً. وتمثل القاعة الجانب الشخصي من حياة محفوظ ومشوار حياته وأدبه، من خلال آراء النقّاد الذي تابعوا سيرته الإبداعية. وجاء تصميم القاعة ليقسمها إلى قاعتين متصلتين تتناول حياة محفوظ بكل مراحلها، مع عرض لمتعلقاته الشخصية واستحضار شخصه بالمكان وعلاقته بروتين الحياة اليومية وروتين الكتابة ومفردات عالمه وجولاته في المقاهي وصور من رافقه برحلته، فضلاً عن مقتنيات شخصية منها، نظارة القراءة والولاعة ومبسم السجائر والقبعات والحذاء وملابسه.

أما ثالث القاعات داخل المتحف، فهي قاعة التجليات التي اختار الشابوري اسمها، رغبة منه في تكريم جمال الغيطاني الذي كان من أوائل الداعين إلى تكريم محفوظ وتأسيس متحفه، وتتناول فلسفة محفوظ وتعرض سلسلة من الحلقات التي قدمها صاحب المتحف مع الغيطاني في حلقات تجليات مصرية.

والقاعة الرابعة هي قاعة السينما، التي تعرض مشاهد من بعض روايات الأديب نجيب محفوظ والتي تحول بعضها إلى أفلام سينمائية. وتعرض القاعة مكتب محفوظ، حيث كان يعكف على كتابة تلك الروايات التي وجدت طريقها إلى قراء الروايات وعشاق السينما في مصر والعالم، كما تخلد نجوم السينما والتلفزيون الذين جسدوا شخصياته على الشاشة.

وخامس قاعات المتحف هي قاعة نوبل، التي تتكون من واجهة عرض تتوسط القاعة، تعرض شهادة الحصول على نوبل وصورة طبق الأصل من ميدالية الجائزة التي حصل عليها. أما محيط القاعة فيتكون من جدران غرافيكية تعرض الشخصيات الحائزة جائزة نوبل في الأدب على مدار117 عاماً منذ تأسيس الجائزة عام 1901.

يضم المتحف أيضا قاعتي "أحلام الرحيل" و"رثاء"، وتختص الأولى بعرض تفاصيل محاولة الاغتيال اعتماداً على أرشيفات متعددة، وتتابع سيرته مع الكتابة بعدها حيث تعلم الكتابة على مراحل. وتظهر الأدوات التي استعملها في سنواته الأخيرة، مثل عدسة القراءة وسماعة الأذن، إضافة إلى الملف الوظيفي والمواقع التي شغلها منذ أن عمل سكرتيراً بوزارة الأوقاف وحتى انتهاء خدمته إلى جانب عمله بالأهرام. وتوجد قاعة للدروع والشهادات التي نالها من هيئات محلية ودولية.

يذكر أن نجيب محفوظ مر بفترة انقطاع عن الكتابة استمرت حتى الخمسينيات، غير أنه بدأ الإنتاج مرة أخرى عبر عمل كبير يبدو أنه أخذ منه وقتا طويلا فى التحضير له وهى سيرة الحياة فى مصر منذ مطلع القرن العشرين والتى سجلها فى رواية بين القصرين ومنها إلى قصر الشوق، والسكرية، ونال عن الجزء الأول من الثلاثية بين القصرين جائزة الدولة فى الآداب عام 1957.

ووفقا لما هو مسجل فى متحف نجيب محفوظ حصل الأديب الكبير الراحل على شهادة تقدير من وزارة التربية والتعليم عام 1957 تكريما له بعد فوزه بجائزة الدولة فى الآداب.

وحصل نجيب محفوظ على وسام الاستحقاق عام 1963، وجائزة الدولة التقديرية فى الآداب عام 1968، ووسام الجمهورية عام 1972، بالإضافة إلى الدكتوراة الفخرية من جامعة القاهرة والجامعة الأمريكية بالقاهرة، وجوائز من الإذاعة البريطانية، وشهادات وتكريمات من مهرجانات السينما وجوائز من اتحاد الإذاعة والتليفزيون وجائزة كفافيس عام 2004.

كما كرمت هيئة السينما عامى 1975 و1976 نجيب محفوظ وفقا لشهادات التقدير الموجودة بمتحف نجيب محفوظ عن مساهماته السينمائية البارزة بكتابة السيناريو والحوار وقصص الأفلام السينمائية ومنها عصر الحب كما هو مدون بشهادات التقدير.

نجيب محفوظ (1911 - 2006)، هو أحد أشهر الروائيين العرب، اتبع الخط الواقعي في معظم كتاباته التي كانت تهتم بتصوير المجتمع المصري في أنماط حياته المختلفة داخل الحارة الشعبية، وخاصة في الفترة ما بين الحربين العالميتين الأولى والثانية، بالإضافة إلى النضال الوطني من أجل استقلال مصر من الاحتلال الإنجليزي، كما أنه أكثر أديب عربي نُقلت أعماله إلى السينما والتلفزيون، وتجلى ذلك في روايات مثل «القاهرة الجديدة» و«خان الخليلي» و«زقاق المدق» و«بداية ونهاية»، والثلاثية المكونة من «بين القصرين» و«قصر الشوق» و«السكرية».
 
يحتل المتحف مبنى تكية «محمد بك أبو الدهب»؛ ذلك المبنى الأثري المكون من طابقين ويعود تاريخه إلى عام 1188هـ/ 1774م، والذي تم تخصيصه من جانب وزارة الثقافة المصرية لاحتضان المتحف منذ منتصف عام 2019، وتم اختياره تحديداً؛ نظراً لقربه من المنزل الذي وُلد فيه محفوظ بحي الجمالية في القاهرة، ولكونه يتوسط منطقة القاهرة التاريخية التي استوحى منها الأديب الراحل شخصيات وأماكن أغلب رواياته.
 
 
يتكون المتحف من عدة أجنحة أو غرف، بالتجول بينها يتعرف الزائر على حياة أديب «نوبل» الشخصية، وكيف أصبح أيقونة خالدة لفن الرواية؛ إذ يصطحب الزائر فيها مجموعة من العاملين الشباب الذين يقدمون المعلومات المُفصلة عن صاحب المتحف.
 
الدور الأرضي من المتحف يضم قاعة للندوات يتم استخدامها لاستضافة الندوات والمؤتمرات أو المعارض الفنية وحفلات‬ التوقيع‬، ومكتبة سمعية بصرية، ومكتبة عامة، ومكتبة نقدية تضم أهم الأبحاث والدراسات عن أعمال نجيب محفوظ، إلى جانب مكتبة لمؤلفاته بالعربية، وأخرى لمؤلفاته المترجمة بعدة لغات، التي يتم إهداء جزء منها من جانب السفارات الأجنبية بالقاهرة.
 
تبدأ الرحلة في‬ الطابق العلوي مع قاعة «الحارة»، التي تعرض علاقة نجيب محفوظ بالحارة المصرية، وكيف ألهمته جلّ أعماله، عبر ما تقدمه القاعة من مادة فيلمية عن الحارة وعلاقة محفوظ بها؛ إذ يتعرف الزائر على أن تلك العلاقة بدأت منذ نشأته في حي الجمالية الشعبي؛ لذا كانت الحارة مصدر إلهام أساسياً في معظم رواياته، فجسّد من خلالها ملامح الشخصية المصرية مكوناً عالماً تتشابك فيه القصص والحكايات الغنية بتفاصيل الروح المصرية.
 
ثاني القاعات تحمل عنوان «أصداء السيرة»، وتمثل القاعة الجانب الشخصي من حياة محفوظ من خلال آراء النقاد، وتصميم القاعة يقسمها إلى قاعتين متصلتين تتناولان حياة محفوظ بجميع مراحلها؛ إذ تحتوي القاعة على عدد من أهم مقتنيات الأديب الراحل الشخصية، مثل ملابسه، ومنها حلته وقبعته وحذاؤه، وصور تذكارية للأديب الراحل مع الزعماء والشخصيات العامة، إلى جانب الأوسمة والشهادات التي نالها خلال حياته.
 
ثالث القاعات تحمل اسم «التجليات»، التي تتناول سلسلة من النقاشات التي قدمها مع الكاتب الراحل جمال الغيطاني في الحلقات التلفزيونية «تجليات مصرية»، وهو ما سيراه الزوار من خلال المواد الفيلمية المعروضة من حوار محفوظ والغيطاني.
تجاور قاعة «التجليات» قاعة «السينما»، حيث نجد مكتب أديب «نوبل» الشخصي، وخلفه شاشة كبيرة تعرض مشاهد من بعض رواياته التي تحولت إلى أفلام سينمائية، وتهدف القاعة إلى التعرف على علاقته بالسينما، والتعرف على محتويات مكتبة محفوظ الشخصية، وأهم الكتب التي أهدتها أسرته إلى المتحف.
 
 
 
جوائز نجيب محفوظ (5)
جوائز نجيب محفوظ 

 

جوائز نجيب محفوظ (6)
جوائز نجيب محفوظ 

 

جوائز نجيب محفوظ (7)
جوائز نجيب محفوظ 

 

جوائز نجيب محفوظ
جوائز نجيب محفوظ

 

سجادة نجيب محفوظ
سجادة نجيب محفوظ

صور للاديب نجيب محفوظ (1)

صور للأديب نجيب محفوظ
 
صور للاديب نجيب محفوظ (2)
صور للاديب نجيب محفوظ

 

صور للاديب نجيب محفوظ (3)
صورنجيب محفوظ 
 
متحف نجيب محفوظ من الداخل (1)
متحف نجيب محفوظ من الداخل 
 
متحف نجيب محفوظ من الداخل (2)
متحف نجيب محفوظ من الداخل
 
متحف نجيب محفوظ من الداخل (3)
متحف نجيب محفوظ
 
متحف نجيب محفوظ من الداخل
متحف نجيب محفوظ 

 

مفتنيات نجيب محفوظ (1)
مفتنيات نجيب محفوظ
 
مفتنيات نجيب محفوظ (2)
مفتنيات نجيب محفوظ
 
مقتنيات الاديب نجيب محفوظ (1)
مقتنيات الاديب نجيب محفوظ 
 

 

مقتنيات الاديب نجيب محفوظ (2)
مقتنيات الاديب نجيب محفوظ
 
مقتنيات الاديب نجيب محفوظ (3)
مقتنيات الاديب نجيب محفوظ 

 

مقتنيات الاديب نجيب محفوظ (4)
مقتنيات الاديب نجيب محفوظ
 

 

مقتنيات الاديب نجيب محفوظ (5)
مقتنيات الاديب نجيب محفوظ

 

مقتنيات الاديب نجيب محفوظ (6)
مقتنيات الاديب نجيب محفوظ 

 

مقتنيات الاديب نجيب محفوظ (7)
مقتنيات الاديب نجيب محفوظ 
 
مقتنيات الاديب نجيب محفوظ (8)
مقتنيات الاديب نجيب محفوظ 
 
مقتنيات نجيب محفوظ
مقتنيات نجيب محفوظ

 

مكتب الاديب نجيب محفوظ (1)
مكتب الاديب نجيب محفوظ

 

مكتب الاديب نجيب محفوظ (2)
مكتب الاديب نجيب محفوظ
 
مكتبة نجيب محفوظ
مكتبة نجيب محفوظ

 

نوبل
نوبل

 

القلم الخاص لنجيب محفوظ
القلم الخاص بنجيب محفوظ

 

جوائز نجيب محفوظ (1)
جوائز نجيب محفوظ 

 

جوائز نجيب محفوظ (2)
جوائز نجيب محفوظ
 
جوائز نجيب محفوظ (3)
جوائز نجيب محفوظ 

 

جوائز نجيب محفوظ (4)
جوائز نجيب محفوظ 

 

أدوات
أدوات

 

أصل كلمة الحرافيش
أصل كلمة الحرافيش

 

أعمدة المتحف
أعمدة المتحف

 

الآداب
الآداب

 

الجائزة
الجائزة

 

الحرافيش ومحفوظ
الحرافيش ومحفوظ

 

الديانات
الديانات

 

الظل والضوء
الظل والضوء

 

الفنون
الفنون

 

المتحف من الداخل
المتحف من الداخل

 

المكتبة
المكتبة

 

النجيب
النجيب

 

النظارة والساعة
النظارة والساعة

 

إهداء من توفيق الحكيم
إهداء من توفيق الحكيم

 

أولاد حارتنا
أولاد حارتنا

 

بذلة نجيب
بذلة نجيب

 

بورتريه
بورتريه

 

تكية محمد بك أبو الدهب
تكية محمد بك أبو الدهب

 

تمثال
تمثال

 

جانب من المتحف
جانب من المتحف

 

جانب من المكتبة
جانب من المكتبة

 

جائزة
جائزة

 

خارج المتحف
خارج المتحف

 

سجائر نجيب
سجائر نجيب

 

شخصيات
شخصيات

 

شرائط كاسيت
شرائط كاسيت

 

شهادة جائزة نوبل
شهادة جائزة نوبل

 

عرض وثائقى
عرض وثائقى

 

غرفة المكتبة
غرفة المكتبة

 

فى المتحف
فى المتحف

 

قاعة
قاعة

 

كتب
كتب

 

متحف نجيب محفوظ
متحف نجيب محفوظ

 

مخطوطات
مخطوطات

 

مشربيات
مشربيات

 

مع الكبار
مع الكبار

 

مقتنيات المكتبة
مقتنيات المكتبة

 

مقتيات خاصة
مقتيات خاصة

 

مقتيات
مقتيات

 

مكتبة المتحف
مكتبة المتحف

 

ممر
ممر

 

نجيب محفوظ
نجيب محفوظ

 

نجيب يكتب
نجيب يكتب

 










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة