الحوار الوطنى.. مقترحات بفصل قانونى الإدارة المحلية والمجالس الشعبية

الأحد، 30 يوليو 2023 03:57 م
الحوار الوطنى.. مقترحات بفصل قانونى الإدارة المحلية والمجالس الشعبية الحوار الوطنى
كتب محسن البديوي - امل غريب

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
قالت إيمان طلعت وكيل لجنة الإدارة المحلية بحزب الشعب الجمهوري، عضو تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين، إن الإدارة المحلية  قاطرة للتنمية بشقيها التنفيذي والشعبي، وتتطلب قيادات وكوادر مؤهلة تستطيع تحمل المسئولية.
 
وأضافت خلال لجنة المحليات بالحوار الوطني، إن الدستور نص علي اللا مركزية الإدارية، ولذا لا بد من العمل على قانونين منفصلين للإدارة المحلية  والمجالس الشعبية المحلية.
 
كما اقترحت وجود تشريع لإدارة المحلية يشمل طريقة التعيين والشروط الواجب توافرها فى روؤساء المجالس المحلية، موضحة أن التعيين هو الأنسب لطبيعة ظروف الوعي الانتخابي لدي المواطن المصري حاليا.
 
وشددت على أهمية رفع حالة الوعي الانتخابي وتجنيب العصبية القبلية فى محافظات الجمهورية ، متابعة لا بد أن يكون اجتياز القيادات  لدورات تدريبية فى المجالس المحلية، وأن يكون التشريع متماشيا مع الدستور باعطاء المركزية لرؤساء الوحدات المحلية واعطائهم السلطة اللازمة لاتخاذ القرارات فى وقتها المناسب .
 






الحوار الوطنى

الرئيس عبدالفتاح السيسى

المنسق العام للحوار الوطنى

ضياء رشوان

مبادرة الرئيس للحوار الوطنى

المحور السياسى

النظام الانتخابى

مجلس النواب

لجنة العفو الرئاسى

التحول الديموقراطي في مصر

الجمهورية الجديدة

الاستراتيجية الوطنية لحقوق الإنسان

المحور الاقتصادى للحوار الوطنى

مشروعات النقل

شبكات الطرق

مشروعات الطاقة

مشروعات الزراعة

توفير فرص عمل

زيادة الاستثمار

الأحزاب والتيارات السياسية

القضايا الاقتصادية والاجتماعية

إجراءات الحماية الاجتماعية

التيارات الحزبية

التيارات الشبابية

القضايا الاجتماعية

النقل

الطرق

الوقود

الحزم الاجتماعية

الإسكان

الصناعة

الزراعة

مجتمعات عمرانية جديدة

محطات طاقة

التعليم

التعليم الجامعى

استراتيجية التعليم العالى

البحث العلمى

جودة التعليم

الصناعة والاستثمار

التعليم الفني

الدول الصناعية الكبرى

الجامعات التكنولوجية

توطين الصناعة

المنطقة الصناعية بقناة السويس

المعاهد الفنية

المدارس الفنية

صناعات النسيج

صناعات الكابلات

الطاقة والكهرباء




مشاركة



الرجوع الى أعلى الصفحة