أكرم القصاص - علا الشافعي

بث مباشر.. باقة من أغاني العندليب على قناة الحياة فى حفل دار الأوبرا

الجمعة، 09 يونيو 2023 09:31 م
بث مباشر.. باقة من أغاني العندليب على قناة الحياة فى حفل دار الأوبرا حفل إحياء ذكرى العندليب فى حفل دار الأوبرا
الأمير نصرى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
تقدم قناة "الحياة" باقة من أجمل أغانى العندليب الأسمر عبد الحليم حافظ حصريا بصوت فرقة عبد الحليم نويرة للموسيقى العربية بقيادة المايسترو أحمد عامر، وذلك فى حفل دار الأوبرا المصرية لإحياء ذكرى ميلاد العندليب عبد الحليم حافظ.
 
 
ويتضمن البرنامج باقة من الروائع التي تعاون خلالها عبدالحليم حافظ مع عمالقة التلحين منها قوللي حاجة - ضي القناديل - يا قلبي يا خالي لمحمد عبد الوهاب، الحلوة - حلفنى لكمال الطويل، أقول ما قولش - حبيبها لمحمد الموجي، تعالي اقولك- بكره وبعده لمنير مراد، حبيبتي من تكون لبليغ حمدي، احتار خيالي لحسين جنيد إلى جانب باقة من اجمل أغانيه الوطنية.
 
ويأتى ذلك في إطار التعاون بين الشركة المتحدة ووزارة الثقافة ودار الأوبرا المصرية، حيث يقدم الحفل عدد كبير من مطربي دار الأوبرا المصرية، من بينهم وليد حيدر وأحمد عفت وفرح الموجي ومحمد حسن وغيرهم من مطربي الأوبرا.
 
عبد الحليم  حافظ أحد رموز الغناء العربى وأهم المطربين العاطفيين المصريين اسمه الحقيقي عبد الحليم على شبانة، ولد في قرية الحلوات بمحافظة الشرقية فى 21 يونيوعام 1929، التحق بمعهد الموسيقى العربية قسم التلحين عام 1943وتخرج فيه عام 1949، عمل لمدة 4 سنوات مدرساً للموسيقى بطنطا ثم الزقازيق واخيراً بالقاهرة، تقدم باستقالته من التدريس والتحق بعدها بفرقه الإذاعة الموسيقية عازفا على آله الأوبوا، اكتشفه الإذاعي الكبير حافظ عبد الوهاب وسمح له باستخدام اسمه الأول "حافظ" بدلا من شبانة ، قدم أولى أغانيه ( صافيني مرة ) التي لحنها محمد الموجي وقصيدة "لقاء" كلمات صلاح عبد الصبور والحان كمال الطويل بعدها حقق نجاحا ساحقا ولقب بالعندليب الأسمر، تعاون مع العديد من عباقرة التلحين منهم محمد الموجي ، كمال الطويل ، بليغ حمدي وموسيقار الأجيال محمد عبد الوهاب، توفى بعد صراع مع المرض عام 1977 تاركاً ارثاً فنياً ضخماً ما زال يثرى الساحة الغنائية فى مصر والوطن العربى.









مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة