وبحسب تصريحات ميلر التي أوردتها الخارجية الأمريكية على موقعها الإلكتروني، شدد بلينكن على أهمية الدبلوماسية بين البلدين والحفاظ على قنوات اتصال مفتوحة حول مجموعة كاملة من القضايا للحد من مخاطر سوء الفهم وسوء التقدير.

وأثار بلينكن عددًا من القضايا المثيرة للقلق، فضلاً عن الفرص المتاحة لاستكشاف التعاون في القضايا العابرة للحدود والمشتركة بين الولايات المتحدة والصين حيث تتماشى مصالح البلدين.