إحالة مشروع قانون نيابي ورسالة رئيس الشيوخ إلى اللجان النوعية بـ"النواب"

الأحد، 15 يناير 2023 11:51 ص
إحالة مشروع قانون نيابي ورسالة رئيس الشيوخ إلى اللجان النوعية بـ"النواب" مجلس النواب
كتبت - نور على

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
أحال المستشار الدكتور حنفى جبالى خلال الجلسة العامة اليوم، مشروع قـانون مقدم من النائب أحمد سعد الدين و60 نائبًا (أكثر من عُشر عدد أعضاء المجلس) بدعم صندوق قادرون باختلاف إلى لجنة مشتركة من لجنة التضامن الاجتماعي والأسرة والأشخاص ذوي الإعاقة، ومكتبي لجنتي الشئون الاقتصادية، والدفاع والأمن القومي.
 
كما أحال "جبالى" إلى اللجان المختصة رسالة من المستشار رئيس مجلس الشيوخ، بشأن ما انتهى إليه رأي مجلس الشيوخ بالموافقة على مشروع القانون المُقدَم من الحكومة بإنشاء صندوق مصر الرقمية.
 
وفى مشروع القانون إلى إنشاء صندوق يسمى "صندوق مصر الرقمية" من أجل تفعيل خدمات المجتمع الرقمي والترويج لها، ودعم وتنمية آليات منظومة التحول الرقمي وتطويرها وضمان استدامتها، فضلاً عن دعم قطاعات الدولة المختلفة لتنفيذ الخطط والمبادرات ذات الصلة، ونشر الوعي بالخدمات الرقمية، وتوفير عوائد اقتصادية وسبل تمويلية تمكن قطاعات الدولة من تقديم خدماتها بالشكل الأمثل.
 
ويستهدف مشروع القانون أيضا القضاء على الأمية الرقمية بحث المواطنين على التحول إلى الرقمنة في جميع، معاملاتهم كما يدعم منظومة التحول للمجتمع الرقمي مـع إدارته بطريقة اقتصادية لا تمثل عبئا إضافياً على خزانة الدولة، وهـو مـا يحقـق الالتزام الدستوري -المبين بالمادة 25 من الدستور - الملقى على عاتق الدولة بمحو الأمية الرقمية بين المواطنين في جميع الأعمار ووضع آليات تنفيذها، وفق خطة زمنية محددة
 
وحدد مشروع القانون موارد الصندوق في ما يأتي
 
1-التبرعات والهبات والمنح النقدية أو العينية التي يتلقاها من الأشخاص الطبيعية أو الاعتبارية والتي يقبلها مجلس إدارة الصندوق بما لا يتعارض مع أغراضه.
 
2-القروض التي تعقد لصالح الصندوق من خلال الأجهزة المعنية بالدولة.
 
3-مقابل استغلال مخرجات المشروعات البحثية والابتكارية التي يمولها الصندوق مع عدم الاخلال بحقوق الملكية الفكرية على النحو الذي يتم الاتفاق عليه.
 
4-مقابل الخدمات التي يقدمها الصندوق للغير
 
5-عائد استثمار أموال الصندوق
 
6-ما قد تخصصه الدولة للصندوق من مساهمات في موازنتها العامة
 
 









مشاركة



الرجوع الى أعلى الصفحة