أهالى كفر الشراقوة بالدقهلية يناشدون بإنشاء نفق بدلا من كوبرى المشاة.. والمحافظة ترد

الإثنين، 21 فبراير 2022 04:33 م
أهالى كفر الشراقوة بالدقهلية يناشدون بإنشاء نفق بدلا من كوبرى المشاة.. والمحافظة ترد القرية
كتبت: شيماء حمدى- الدقهلية - شريف الديب

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

أرسل القارئ شريف عبدالمولي فتح الله من قرية كفر الشراقوة ميت غمر في محافظة الدقهلية، مناشدة عبر خدمة "صحافة المواطن" " باليوم السابع" ، مطالبا بإنشاء نفق لعبور الأهالي أسفل الطريق الإقليمي الحر (بنها / دمياط) أو تعديل المخطط أمام القرية ليكون الطريق الحر أسفل مدخل القرية وصولا للكوبري المنشأ علي الرياح التوفيقي والواصل لطريق 43 بنها / المنصورة، رأفة بأهل القرية الطلاب في تنقلاتهم، حيث إنه سيتم هدم كوبرى المشاة في القرية مما يترتب عليه عزل  القرية عن العالم الخارجي والمتنفس الوحيد لها هو الكوبري المقام علي الرياح التوفيقي أمام قرية كفر النعيم والواصل بين القرية وطريق 43 بنها / المنصورة.

ومن جانبه، أكدت محافظة الدقهلية ، أن المشروع يتبع هيئة الطرق والكباري ولا يتبع المحافظة ، وهو المسئول عن أي تعديلات فيه.

تأتى هذه الشكاوى ضمن مبادرة "سيبها علينا" التى أطلقتها "اليوم السابع" لحرصها المستمر على التواصل مع قرائه وإيمانا منه بأن الرسالة الصحفية الأهم التى يحملها الموقع هى خدمة المواطن والعمل على إيصال صوته للمسئولين، يعلن "اليوم السابع" عن انطلاق أكبر مبادرة لاستقبال شكاوى القراء ومشاكلهم وتوصيل هذه المشكلات للمسئولين والمتابعة المستمرة معهم حتى حلها، بالإضافة إلى مساعدة الحالات الإنسانية والصحية، وذلك عبر خدمة "واتس آب" اليوم السابع برقم 01280003799 أو عبر البريد الإلكترونى send@youm7.com  أو عبر رسائل "فيس بوك"، على أن تُنْشَر الأخبار المُصَوَّرَة والفيديوهات باسم القُرّاء.

وتعتبر هذه المبادرة واحدة من أكبر المبادرات التى يطلقها موقع "اليوم السابع" لاستقبال شكاوى المواطنين والعمل على حلها مع مختلف الجهات الحكومية، كما تتيح الخدمة الجديدة إمكانية أن يطلب القراء من فريق عمل "اليوم السابع" تغطية حدث أو التحقيق فى مشكلة تصادف أحد القراء أو قضية تهم قطاع من المواطنين أو الكشف عن نقص فى الخدمات، أو نشر شكوى أو استغاثة، أو تصحيح خبر أو معلومة على الموقع، أو إرسال فيديوهات أو صور لحدث تواجدتم فيه وسيتم نشرها باسمكم على موقع "اليوم السابع".

 

 

 










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة