قال الدكتور خالد عمران أمين عام الفتوى بدار الإفتاء، إن دار الإفتاء تولى كل سؤال يرد إليها أهمية وأكثر الملفات التي وردت إلينا أسئلة بخصوصها هي ملف الاسرة، والعلاقة بين الأبناء والآباء، والزوج والزوجة، والتصرفات المالية، والإنفاق على الحياوة الزوجية، ومنح الأب لأبنائه هدايا وعطايا ومنح.
وأضاف خلال مداخلة هاتفية ببرنامج مساء دى إم سى، مع الإعلامية أسماء يوسف: أن العنف ضد المرأة خصوصا يمكن تصنيفه تحت الحكم بالتطرف أشبه بالتطرف وفتاوى الاسرة تجرى الأسئلة فيها عل أذهان الناس والعنف الاسرى باب من أبواب التطرف ومنهى عنه في أبواب الشريعة.
وتابع: جزء كبير جدا تحت عنوان ما حدث من تغيرات في حياتنا الاجتماعية مشاركة المرأة وحضورها وانه اصبح لها نصيب من العمل والكسب وبدأت الأسئلة هل عليها ان تنفق أولا تنفق وهذا شغل بال كثير من الناس في الفترات الأخيرة، لأنه حدث تغير في نمط الحياة الاجتماعية خصوصا بعد التواجد الأكبر للمرأة في الحياة الاجتماعية.
