مرور 40عامًا على رحيله..الأعلى للثقافة يحتفل بـ صلاح عبد الصبور فارس الكلمة

الثلاثاء، 14 سبتمبر 2021 11:00 ص
مرور 40عامًا على رحيله..الأعلى للثقافة يحتفل بـ صلاح عبد الصبور فارس الكلمة صلاح عبد الصبور
كتب محمد عبد الرحمن

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

يعقد المجلس الأعلى للثقافة بأمانة الدكتور هشام عزمي مؤتمرًا بعنوان "صلاح عبد الصبور فارس الكلمة"؛ في إطار احتفاء قطاعات وزارة الثقافة المصرية بمرور 40 عامًا على رحيل الشاعر والأديب الكبير صلاح عبد الصبور، وتنطلق فعالياته في تمام الحادية عشرة من صباح الاثنين الموافق 20 سبتمبر 2021؛ بمقر المجلس الأعلى للثقافة.

ويأتي المؤتمر كبداية لعدد كبير من الفعاليات الثقافية والفنية التي تنظمها قطاعات وزارة الثقافة المتعددة على مدار العام تخليدًا لاسم المبدع والمفكر الراحل الكبير صلاح عبد الصبور بماسبة مرور 40 عاما على رحيله.

 يقام المؤتمر بمشاركة عدد كبير من المفكرين والنقاد والفنانين والمترجمين، ويبدأ الاحتفال بجلسة افتتاحية تتضمن كلمات لكل من أسرة الشاعر الكبير صلاح عبد الصبور وتلقيها ابنته الفنانة معتزة صلاح عبد الصبور، وكلمة الناقد الدكتور جابر عصفور، وكلمة المفكر الدكتور مصطفى الفقي، وكلمة أمين عام المجلس الأعلى للثقافة، وكلمة وزيرة الثقافة، رئيس المجلس الأعلى للثقافة.

ويدير الجلسة الأولى: الدكتور أحمد درويش تحت عنوان "الشعر والمسرح الشعري"، ويشارك بها كل من: الشاعر أحمد الشهاوي، والدكتور أحمد عبد الحي، والدكتورأحمد مجاهد، والشاعر أسامة جاد، والمخرج ناصر عبد المنعم، والدكتورة نعيمة الحرشي من المغرب عبر الفيديو.

ويدير الجلسة الثانية "النقد الأدبى والترجمة" الدكتور حسين حمودة، ويشارك بها كل من: الشاعر والناقد أحمد حسن، والدكتور أنور إبراهيم، والدكتور أنور مغيث، والدكتورة كرمة سامي.

وتختتم الاحتفالية بأمسية شهادات وقراءات شعرية يشارك بها كل من: الشاعر أحمد حسن، والشاعر أحمد سويلم، والشاعر أحمد الشهاوي، والدكتور أحمد مرسي، والناقدة اعتدال عثمان، والدكتور جابر عصفور، والكاتب الصحفى حلمى النمنم، والشاعرة قمر جاسم من سوريا، والدكتور محمد بدوى، والفنان والكاتب محمد بغدادى، والدكتور محمد سليمان، والفنانة معتزة صلاح عبد الصبور، والكاتب منير عامر.










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة