وذكرت وكالة أنباء (كيودو) اليابانية اليوم الأحد، أنه لم يكن هناك أى إصابة للرياضيين من بين الإحصائية الأخيرة لليوم الثالث على التوالي، وسط استمرار طوكيو وبعض المناطق الأخرى في اليابان في تسجيل أرقام قياسية لحالات الإصابة بالفيروس التاجي رغم خضوعها لحالة طوارئ.

وأضافت اللجنة المنظمة أنه من بين الـ26 مصابا، هناك 16 مقاولا وخمسة أشخاص من وسائل الإعلام وثلاثة متطوعين ومسؤول آخر عن 17 مباراة وموظف واحد باللجنة.

وأكدت اللجنة أنه لم يكن أحد من بين الـ 26 مصابا يقيم في قرية الرياضيين، مضيفة أن 19 مصابا من الإحصائية المسجلة حديثا هم من سكان اليابان.

يشار إلى أن عدد الإصابات بين الأشخاص المرتبطين بالأولمبياد منخفض للغاية في القرية الأولمبية، حيث أنشأ منظمو الأولمبياد نظام عزل يشبه الفقاعات.

ومن بين الـ430 حالة مؤكدة والمسجلة منذ الأول من يوليو الماضي، أُصيب 32 حالة فقط من القرية الأولمبية.