حمادة طلبة لـ"اليوم السابع" : وليد سليمان يتعمد إيذاء اللاعبين وطارق حامد "مش مؤذي"

الثلاثاء، 29 يونيو 2021 01:20 م
حمادة طلبة لـ"اليوم السابع" : وليد سليمان يتعمد إيذاء اللاعبين وطارق حامد "مش مؤذي" حمادة طلبة يتحدث لـ"اليوم السابع"
حاوره أحمد توفيق

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

حل حمادة طلبة، نجم الزمالك والمنتخب الوطنى الأسبق، ضيفاً على "اليوم السابع" لإجراء حوار صريح تضمن الحديث فى كافة الملفات الشائكة، وتحدث حمادة طلبة، خلال حواره التليفزيونى مع "اليوم السابع" عن العديد من الكواليس فى حياته الكروية.

ويري حمادة طلبة  أن وليد سليمان لاعب النادي الأهلي، يتعمد إيذاء اللاعبين خلال المباريات رافضا فى الوقت نفسه اتهام طارق حامد لاعب نادي الزمالك بأنه لاعب مؤذي كما يردد البعض مؤكدا أن هناك اختلاف بين اللاعب الحماسي واللاعب المؤذي.

ويحمل يوم 25 من شهر مارس عام 2016، ذكرى لا يمكن أن تنساها الجماهير المصرية، وهى ذكرى الإنقاذ الشهير لحمادة طلبة، ظهير المنتخب الوطنى السابق، فى مباراة نيجيريا، بعدما راوغ فيكتور موسيس، لاعب النسور، الحارس أحمد الشناوى، وكان على أعتاب تسجيل الهدف الثانى لمنتخب بلاده، فى التصفيات المؤهلة لبطولة كأس أمم أفريقيا التى أقيمت فى الجابون، مطلع 2017 ووصل الفراعنة للمباراة النهائية وخسروا اللقب لصالح الكاميرون بهدفين مقابل هدف، حينها ساهم طلبة بقوة فى صعود مصر للمونديال الأفريقى، بفضل إنقاذه الشهير، حيث أن عدم التأهل كان سيدفع الفراعنة لمراكز متأخرة، ومن ثم التأثير السلبى على النواحى المعنوية للاعبين فى مشوار تصفيات كأس العالم بروسيا، بعدما كان متأخرًا حينها بهدف دون رد أمام نيجيريا، قبل أن يُسجل محمد صلاح التعادل للفراعنة مع ثوانى اللقاء الأخيرة، الذى أقيم فى إطار منافسات الجولة الثالثة من المجموعة السابعة، بالتصفيات المؤهلة لأمم إفريقيا.

انقاذ حمادة طلبة كان له رد فعل واسع من كل أطراف المنظومة الرياضية المصرية، بل إن هناك وسائل إعلام أجنبية تحدثت عن "الإنقاذ" الذى سيظل محفورًا فى أذهان الجماهير المصرية، ونجحت مصر فى تصدر المجموعة السابعة على حساب نيجيريا وتنزانيا، بعد اعتذار تشاد عن استكمال التصفيات، بسبب الظروف المادية التى يمر بها اتحاد كرة القدم التشادى.










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة