شارك كل من الأمير وليام وزوجته كيت ميدلتون، دوق ودوقة كامبريدج، فى مباراة للتنس، فى فريقين متنافسين، خلال زيارتهما لإدنبرة، وأشاد دوق ودوقة كامبريدج، بجمعية التنس، قائلين: "بفضل برنامج الشباب التابع لـLTA ، أصبح التنس في جميع أنحاء المملكة المتحدة متاحًا لأكبر عدد ممكن من الأطفال".
ونشر الحساب الرسمى لدوق ودوقة كامبريدج، عبر إنستجرام، مقطع فيديو لمباراة التنس، مشيرًا إلى أن فريق دوق كامبريدج، هو من فاز فى نهاية المباراة، وعلق: "بفضل برنامج الشباب التابع لـLTA ، أصبح التنس في جميع أنحاء المملكة المتحدة متاحًا لأكبر عدد ممكن من الأطفال، ومن خلال نهج الشمولية، يمكن للأطفال الاستمتاع بفوائد اللعب والبقاء في التنس، بغض النظر عن سنهم أو جنسهم أو قدرتهم أو إعاقتهم أو خلفيتهم".
وتابع: "لقد كان أداءجمعية التنس (LTA) جيدًا بشكل لا يُصدق في إنشاء بيئات تسمح للأطفال والآباء بالاستمتاع أثناء التعلم، حيث يلعب الآن أكثر من 685000 عضو على أكثر من 23000 ملعب"، وأضاف "ملحوظة فريق دوق كامبريدج هو الفائز".
دوقة ودوق كامبريدج
كيت ميدلتون والأمير وليام
وفى سياق آخر، يشار إلى أن كيت ميدلتون، دوقة كامبريدج، تميزت بأسلوبها الخاص فى ارتداء الملابس الدبلوماسية حيث انضمت إلى زوجها الأمير ويليام في المحطة الثانية من جولته الملكية الأسكتلندية، وارتدت كيت، البالغة من العمر 39 عامًا، سترة زرقاء اللون بقيمة 59.99 جنيه إسترلينى وتنورة ميدي مطوية، وفقا لصحيفة ديلى ميل البريطانية.
كيت ووليام فى مباراة للتنس
وجاءت زيارة كيت والأمير وليام، كجزء من مجهود ملكى للمساعدة فى إقناع اسكتلندا بمقاومة مطالب القوميين لرفض فكرة الاستقلال، وتم إطلاق الحملة فعليًا خلال عطلة نهاية الأسبوع عندما ألقى وليام خطابًا شخصيًا عميقًا وصف فيه "المكانة الخاصة" التى تحتفظ بها اسكتلندا فى قلبه، وهى دولة قال إنها تحمل بعضًا من "أسعد ذكرياته" و"أتعس ذكرياته"، مشيرا إلى أنه كان فى قلعة بالمورال، حيث علم بوفاة والدته ديانا، فى عام 1997، وكان فى سانت أندروز حيث التقى بكيت ميدلتون ووقع في حبها.
