أب بدرجة رئيس، وإنسانية بحجم المسؤولية، إنه الرئيس السيسى منذ توليه رئاسة البلاد يحرص دائما على التجاوب وجبر خواطر البسطاء.
مواقف إنسانية لا تُنسى جبرت خواطر المصريين خلال جولاته الميدانية المستمرة، فضلا عن مبادرات دعم البسطاء فى كل المحافظات، وعلى رأسها حياة كريمة، وتطوير الريف المصرى، حتى أصبح جابر الخواطر، ونصير الغلابة الأول، وغيرها من ألقاب إنسانية لم تأت من فراغ.
وكانت آخر مواقف الرئيس التى تطيب خواطر المصريين توقفه فى أحد شوارع مدينة نصر وشراء فاكهة من أحد الباعة والاستماع لاحتياجاته والتوجيه بعلاجه على نفقة الدولة، كما استمع لمطالب 2 آخرين ووجه بإجراء بحث اجتماعى لهما.
وقبل هذا الموقف هناك محطات أخرى فى سبتمبر 2020، حيث وجه الرئيس بعلاج مُسنة خلال تفقده مشروعات شرق القاهرة، وخلال يونيو الماضى أوقف موكبه للاطمئنان على شابين تعرضا لحادث دراجة بخارية، وحقق أُمنية "نحمده" بتوفير سيارة ميكروباص لها.
وأيضا موقفه مع "منى" فتاة عربة البضائع بالإسكندرية إذ التقاها الرئيس ووجه بتوفير شقة مجهزة بالأثاث سيدة التروسيكل، ومروة العبد دعاها الرئيس لقصر الاتحادية فى 29 نوفمبر 2018، وطفل السرطان أحمد ياسر تمنى لقاء الرئيس وتحققت أمنيته.
الحاجة صيصة صعيدية تنكرت فى زى رجل 40 عاما، قابلها الرئيس مارس 2015، وأمر بمنحها شقة بالأقصر، وسيدة أسوان أوقف الرئيس موكبه ليسمع شكواها وسقاها المياه بعدما لاحظ الإجهاد عليها، والإفطار مع البسطاء فى "غيط العنب"، ولقاء مع الحاجة زينب التى تبرعت بقرطها الذهبى لصندوق تحيا مصر.
وغيرها من المواقف والمناسبات تؤكد كلها أن الرئيس السيسى حبيب المصريين وجابر الخواطر.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة