أكرم القصاص - علا الشافعي

5 أبراج كلامها مدهون زبدة.. الدلو بتاع مصلحته والميزان ما بيحبش يزعل حد

الخميس، 18 فبراير 2021 10:00 ص
5 أبراج كلامها مدهون زبدة.. الدلو بتاع مصلحته والميزان ما بيحبش يزعل حد أبراج لا تفى بالوعود
سمر سلامة

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

الوعود ما هى إلا عقد من جانبك يلزمك بتنفيذها والوفاء بها مهما بلغت بك الظروف، لذلك لا يجب أن تقولها من أجل إرضاء شخص أو التخلص من إلحاحه،  فمن السهل جدًا تقديم وعد، وفى وقت تقديمه، قد تكون صادقًا بشأنه، لكن فى كثير من الأحيان، يكون الوفاء بهذه الوعود أصعب بكثير من قولها.

أبراج لا تفى بوعودها (3)
أبراج لا تفى بوعودها 

فى جميع الأحوال هناك أشخاص لديهم عادة تقديم الوعود غير الصادقة، لمجرد الهروب من موقف معين، والتى يمكنك التعرف عليها من خلال العلامات التى تميز كل برج من الأبراج الفلكية، تلك التي نقدمها لكم نقلًا عن موقع "pinkvilla".

 

برج الحمل

يقدم مواليد برج الحمل وعودًا دون التفكير فى الجوانب العملية للوفاء بها، فسيقولون نعم للأشياء دون التفكير فيها كثيرًا، وغالبًا ما يقعون فى الخطأ عندما يتعلق الأمر بالوفاء بوعودهم.

 

برج الميزان

مولود برج الميزان يعمل على إرضاء الناس، وغالبًا ما يقدمون وعودًا لا يمكنهم الوفاء بها لمجرد جعل الشخص الآخر يشعر بالرضا، إنهم يجدون صعوبة فى قول لا للناس، وبالتالى يقدمون وعودًا لا يمكنهم الوفاء بها.

أبراج لا تفى بوعودها (2)
أبراج لا تفى بالوعد

 

برج القوس

القوس هم أناس طيبون بطبيعتهم يقطعون وعدًا بنية الحفاظ عليه، لكن فى كثير من الأحيان ينشغلون بمشاكلهم الخاصة لدرجة أنهم ينسون الوعود التى قطعوها على أنفسهم.

 

برج الدلو

مواليد برج الدلو أيضًا غالبًا ما يقدمون وعودًا للحصول على شيء في المقابل، فإذا كانوا يريدون شيئًا منك، فسوف يقدمون لك وعدًا لمجرد إشباع نواياهم الأنانية، ومن المرجح أن يخالف برج الدلو هذا الوعد بمجرد حصوله على ما يريده.

أبراج لا تفى بوعودها (1)
أبراج لا تفى بالوعد

 

برج الحوت

إنهم يريدون مساعدة الجميع، فهم غير قادرين على رفض الناس ويميلون إلى إرهاق أنفسهم بطريقة ما للوفاء بجميع الوعود التى قطعوها على أنفسهم، لكنهم غالبًا ما يكونوا غير قادرين على القيام بذلك.










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة