الداخلية تضبط 213 قطعة سلاح و250 قضية مخدرات وتنفذ 85 ألف حكم خلال 24 ساعة

الثلاثاء، 07 ديسمبر 2021 11:39 ص
الداخلية تضبط 213 قطعة سلاح و250 قضية مخدرات وتنفذ 85 ألف حكم خلال 24 ساعة قوة أمنية- أرشيفية
كتب محمود عبد الراضي ـ محمد أبو ضيف

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
واصلت أجهزة وزارة الداخلية حملاتها الأمنية الموسعة بجميع مديريات الأمن وتمكنت خلال 24 ساعة من ضبط 213 قطعة سلاح نارى، وضبط 250 قضية مخدرات وتنفيذ 85012 حكما قضائيا متنوعا، فى إطار مواصلة الحملات الأمنية المكثفة لمواجهة أعمال البلطجة وضبط الخارجين على القانون وحائزى الأسلحة النارية والبيضاء وإحكام السيطرة الأمنية.
 
ووجه قطاع الأمن العام بمُشاركة الإدارة العامة لمكافحة المخدرات بقطاع مكافحة المخدرات والأسلحة والذخائر غير المرخصة والأجهزة الأمنية بمديرية أمن القليوبية حملة أمنية مدعومة بمجموعات من قطاع الأمن المركزى إستهدفت دائرة مركز شرطة طوخ وعدد من الدوائر والأقسام والمراكز بنطاق مديرية أمن القليوبية.
 
أسفرت جهودها عن ضبط (14) قطع سلاح نارى وأبيض بحوزة عدد من المتهمين، وضبط (20) قضية إتجار فى المواد المخدرة .. ضُبط خلالها (كميات من المواد والأقراص المخدرة المتنوعة) بحوزة (26) متهم "لعدد  9منهم معلومات جنائية"، وضبط (10) متهمين هاربين ومطلوب ضبطهم وإحضارهم فى قضايا مختلفة، وتنفيذ (7674) حكم قضائى متنوع.
 
وأكدت معلومات وتحريات قطاع الأمن العام قيام (3 أشخاص، لاثنين منهم معلومات جنائية بتكوين تشكيل عصابى تخصص نشاطه فـى ارتكاب وقائع سرقات المساكن والمخازن بأسلوب "التسلق وكسر الأبواب" وكذا وقائع خطف الهواتف المحمولة من المواطنين بالطريق العام ، وقيامهم بالتصرف فـى متحصلات  تلك الوقائع لدى عملائهم "سيئ النية" (6 أشخاص ، لثلاثة منهم معلومات جنائية ، وجميعهم مقيمين بدائرة مركز شرطة القناطر بالقليوبية).
 
عقب تقنين الإجراءات بالتنسيق مع قطاع الأمن العام وإدارة البحث الجنائى بمديرية أمن القليوبية تم استهدافهم وأمكن ضبطهم، وبحوزة أحدهم (بندقية خرطوش  -  عدد من الطلقات من ذات العيار) وبمواجهتهم اعترفوا بارتكابهم (6) وقائع، كما أقر أحدهم بحيازته للسلاح النارى بقصد الدفاع عن نشاطه الإجرامى، وأرشدوا عن المسروقات المستولى عليها.
 









مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة