أكرم القصاص - علا الشافعي

الكلام فى التريند على إيه؟.. موعد مباراة الأهلي والرجاء في السوبر الأفريقي تشغل الجمهور.. دينا حسين تتصدر بعد تصريحاتها المسيئة للفنانات.. وترد: كلامي اتحرف.. وأدهم النابلسي تريند تويتر بعد إعلان اعتزاله الفن

الثلاثاء، 21 ديسمبر 2021 05:30 م
الكلام فى التريند على إيه؟.. موعد مباراة الأهلي والرجاء في السوبر الأفريقي تشغل الجمهور.. دينا حسين تتصدر بعد تصريحاتها المسيئة للفنانات.. وترد: كلامي اتحرف.. وأدهم النابلسي تريند تويتر بعد إعلان اعتزاله الفن الأهلى
كتبت مريم بدر الدين

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

أصبحت مواقع التواصل الاجتماعى، مؤشرا يوميا يرصد أشهر القضايا والموضوعات التى تشغل الرأى العام والشارع المصرى، وتلقى بحثا دائمًا من رواد السوشيال ميديا، سواء فى الفن أو الرياضة أو السياسة، وسننتقل فى جولة "الكلام فى التريندات على إيه النهاردة؟"، اليوم الثلاثاء، لتسليط الضوء على أبرز القضايا التى شغلت السوشيال ميديا.

تصدر موعد مباراة الاهلي والرجاء المغربي في السوبر الأفريقي قائمة الأكثر بحثا على جوجل، والتي تقام في السابعة من مساء غد الأربعاء بتوقيت القاهرة، فى العاصمة القطرية الدوحة، وهى البطولة التى يرغب الأهلى فى الفوز بها من أجل الحفاظ على اللقب الذى توّج به المارد الأحمر النسخة الماضية بالفوز على نهضة بركان المغربى بثنائية نظيفة.

ورصدت إدارة الكرة بالنادى الأهلى مكافأة خاصة، بخلاف ما تنص عليه اللائحة للاعبى الفريق الكروى الأول، لتحفيزهم على تحقيق الفوز بالسوبر الأفريقى، فضلاً عن صرف أى مستحقات للاعبين لدى النادى، قبل المواجهة الحاسمة، التى يسعى الأهلى خلالها للتتويج باللقب السابع فى تاريخه على حساب الرجاء المغربى.

الأهلى يبحث عن الفوز بالسوبر الأفريقى

ويحتاج الأهلى للفوز ببطولة السوبر من أجل إسعاد جماهيره التى تحتاج للفوز بكل بطولة ينافس فيها الفريق، كما أن الفوز ببطولة مهمة كبطولة السوبر الأفريقى سيكون له مردود قوى وإيجابى على الجميع فى الأهلى من الناحية المعنوية قبل عودة مباريات الدورى بمواجهتى فيوتشر وبيراميدز لاستمرار خطة إعادة اللقب للخزائن الحمراء بعد فقدانه بالموسم الأخير.

في حين دخلت الفنانة دينا حسين، صاحبة الفيديو المسيئ للفنانين دائرة اهتمام الجمهور، حيث ردت على إعادة نشر الفيديو الخاص بها خلال الساعات الماضية، قائلة: أنا دينا حسين صاحبة الفيديو الذى ظهر منذ عام وما زال يظهر حتى الآن، ولا أعرف لماذا يتم نشر الفيديو مرة ثانية اليوم، فهذا الفيديو كان منذ عام وكنت أفضفض فيه مع أصحابى مع الناس التى أحبها، وكنت أشتكى من شخصية معينة في شركة إنتاج ولم أذكر أى اسم".
 
 
 
وأضافت: أخرجت كلامى في فيديو والفيديو انتشر، وخرجت في برنامج مع ريهام سعيد وقلت إنه ليس كل الناس سيئة، ومصر هي هوليود الشرق  وأم الدنيا وهى من صنعت الفن من الأساس، فلست أنا حتة عيلة من ستتحدث وتعقب على مصر وفنانين مصر، فأنا عقبت على مشكلة أواجهها، ومر على هذا الفيديو عام، فلماذا يظهر الآن لا أعرف، وأنا واحدة شغالة في أمان الله ومن خير بلدى ورزقى كله في وطنى وحياتى كلها في بلدى فكيف أهاجم في البلد التي أعمل فيها؟.
 
وتابعت: أنا لم أخطئ فى حق بلدى ولن أخطأ في حقها ولم أخطأ في الفن، وتحدثت عن شيء معين كان مضايقنى وتصححت لى المعلومة ونزلت ابنتى واحتفلنا وأعيش دنيتى بشكل طبيعى، فليس لى علاقة تماما بنشر الفيديو الآن مرة ثانية وبريئة من هذا الأمر.

أما الفنان الأردني أدهم نابلسي تصدر قائمة تريند موقع تويتر، بعد إعلان عتزاله الغناء، وقدم السبب في فيديو نشره على حسابه الرسمى عبر فيس بوك، وقال نابلسي: "هذا الفيديو لأقول لكم خبرًا سعيدًا جدًا بالنسبة إليّ، كل شخص لديه أهداف يريد تحقيقيها في هذه الحياة، ولكن عندما نصل إلى الهدف ماذا سنشعر؟ الهدف الرئيسي لوجودنا في الحياة هو لإرضاء وعبادة رب العالمين".

وأضاف الفنان الأردنى: "ليس مشكلة أن يكون لدينا أهداف ولكن أن يكون هذا الهدف متناسقًا مع هدف وجودنا في الحياة وهو عبادة رب العالمين. بالنسبة لي الحلم الذي كنت أحاول تحقيقه لا يرضي رب العالمين، الحمد لله وبفضله أتى هذا اليوم، وأنا اعتزلت الغناء وأشكركم على دعمكم.. هذه ليست النهاية وأتمنى أن تشاركونني رحلتي الجديدة".

في حين أنقسمت الأراء حوله، فهاجمته الفنانة مايا دياب قائلة "الفن مش حرام، الحرام إنكم فيه"، بينما دافعت عنه الفنانة شمس، قائلة عبر حسابها على تويتر: "أدهم نابلسى شخص اتخذ قرار من ذاته ومقتنع فيه ولا أذى حد ولا ضر حد، حتى لو هو مقتنع إن الفن حرام أو حلال هذا مو شغل الناس تتدخل بقراره، المهم هو يكون مرتاح وسعيد بحياته بإذن الله، يا أيها الناس عليكم أنفسكم.. متى نتعلم معنى هذه الآية الكريمة".

 
 









مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة