أكرم القصاص - علا الشافعي

التليفزيون هذا المساء.. طلبة مدارس الأقصر يتلقون لقاحات كورونا

الجمعة، 17 ديسمبر 2021 03:00 ص
التليفزيون هذا المساء.. طلبة مدارس الأقصر يتلقون لقاحات كورونا التليفزيون هذا المساء
كتب أحمد عرفة

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

تناولت برامج التليفزيون مساء الخميس، العديد من القضايا والموضوعات المهمة، التى تشغل بال المواطن المصرى والرأى العام.

 

طالبات وطلبة مدارس الأقصر يتلقون لقاحات كورونا ويثمنون جهود الدولة

رصد "تليفزيون اليوم السابع" فى جولة داخل مدارس الأقصر تقديم لقاحات كورونا لطلبة المدارس المختلفة، بجانب مصل ولقاح الإلتهاب السحائى، وذلك في ضوء اهتمام مديرية الشئون الصحية بالاقصر على أهمية تلقى لقاح فيرس كورونا تنوه المديرية بأنه بدأت الفرق المتنقلة بالمرور على المدارس الثانوية بكافة أنواعها.

 

وفى هذا الصدد بدأت الفرق الطبية المتنقلة بمديرية الصحة بالأقصر، بالمرور على المدارس الثانوية بكافة أنواعها تجارية صناعية وعلى مستوى مراكز المحافظة المختلفة (البندر ، الزينية ؛ البياضية ،اسنا ،ارمنت ،القرنة)، وذلك لتطعيم الطلبة بلقاح فايزر وفى ضوء إهتمام مديرية الشئون الصحية بالأقصر على أهمية تلقى لقاح فيرس كورونا.

 

ومن جانبه أكد الدكتور طاهر أيوب وكيل وزارة الصحة بمحافظة الأقصر، على أهمية تلقى الطلاب اللقاح حفاظاً على سلامتهم، حيث أوضحت الدكتورة إلهام محمد وكيل مديرية الصحة بمحافظة الأقصر، على تطبيق كافة الإجراءات الإحترازية وتوفير كافة إحتياجات المدارس من اللقاحات، وتسهيل كل سبل تلقى اللقاح لكافة المواطنين في جميع أنحاء المحافظة.

 

وفى مدينة إسنا جنوب المحافظة أشرف محسن أحمد مدير الإدارة التعليمية بمدينة إسنا، برفقة الدكتور زكريا الحداد مدير الإدارة الصحية بإسنا، على عمل الفرق الطبية على مستوى المدارس المختلفة من الإبتدائي والإعدادي والثانية، للقاحات فيروس كورونا "فايزر"، وجرعة المصل للإلتهاب السحائي، حيث تم تقديم لقاحات كورونا لـ100 طالب داخل مدرسة إسنا الثانوية بنات.

 

"القومي للبحوث": اللقاح المصرى "كوفى فاكس" ليس له آثار جانبية

 

قال الدكتور محمد أحمد علي، أستاذ الفيروسات بالمركز القومي للبحوث، إن اللقاح المصري «كوفي فاكس» حصل على معدلات أمان بلغت 100% وليس له أي آثار جانبية.

 

وأضاف محمد أحمد علي خلال لقائه مع الإعلامي حمدي رزق ببرنامج «نظرة» المذاع على قناة صدى البلد، أن كوفي فاكس هو إنتاج وطني، ويمكن تغييره حال حدوث أي مشكلة دون انتظار الآخرين.

 

وكشف أستاذ الفيروسات بالمركز القومي للبحوث، سر تسمية اللقاح المصري «كوفي فاكس» موضحا أن اسم اللقاح عبارة عن مقطعين هما «كوفي» وهي مأخوذة من «كوفيد 19» و«فاكس» مأخوذة من «فاكسين».

 

ظافر العابدين باكيا: غسلت صحون فى إنجلترا وكنت بنام بالمطبخ وأهلى معرفوش بظروفى

حل النجم التونسى ظافر العابدين ضيفا في برنامج "معكم" الذى تقدمه الإعلامية منى الشاذلى، والمذاع على قناة Cbc، وتحدث ظافر خلال الحلقة عن كواليس فيلم "غدوة" وبعض الأمور الشخصية، قائلا: "حاولت أختار كل العوامل والتقنيات التي تناسب القصة والحكاية وتقرب المشاهد من الشخصيات".

 

وتابع ظافر العابدين: "مكنش ينفع أظهر بشكل جميل وملابس أنيقة في الفيلم لأن الشخصية تتطلب ملابس وحالة نفسية مختلفة تماما، وسعيد جدا بالتجربة لأن لازم أعمل أدوار مختلفة، وممكن الناس تضعك في صندوق معين ولكن أنا بحب التنوع وخلال مسيرتى كنت بحب أجرب أدوار مختلفة".

 

وعن غسيل الصحون بالفيلم قال ظافر العابدين مداعبا: "بعد البرنامج عندى شوية صحون هاعملهم"، واستكمل حديثه: "الشخصية عايشة لوحدها فلازم يكون يقدر يغسل الصحون وباقى متطلبات المنزل، ولكن وأنا فى إنجلترا اشتغلت في مطعم ووقتها اشتغلت جرسون وكنت أوقات بغسل أطباق مقابل أجر طبعا لأن مكنش عندى موارد أخرى إنى أعون نفسى على المصاريف".

 

وبسؤاله عن بداياتها بالتفصيل قال ظافر العابدين: "روحت فرنسا كلاعب كرة ولكنى تعرضت للإصابة وحسيت إن المستقبل ضاع وعديت بمرحلة وفكرت وقتها أسافر إنجلترا أدرس لغة ونجرب نشوف مجال التمثيل".

 

وتابع ظافر: "طلعت من تونس ومعى 700 دولار، وسافرت على إنجلترا وعشت هناك في أماكن أول مرة أعيش بها فمثلا نمت في غرفة مع 5 أشخاص، مثل ظروف أي مهاجر وليس له أي أشخاص هناك، وجت فترة عرض عليا شخص تونسى بأنى أنام بغرفة لديه ولكنه احتاجها بعد شهر فتركتها وبعد كدة نمت في المطبخ اللى تبع المطعم اللى شغال فيه".

 وأضاف ظافر العابدين: "خضعت لاختبار في معهد التمثيل في إنجلترا، وقبلونى وكان لازم أشتغل أكتر ساعات عشان أجيب مصاريف للدراسة، وبليل اشتغلت شغل آخر، وفضلت في هذه الفترة الصعبة لمدة 12 سنة، وكان معى دايما كتاب اسمه Limited power كان ونيسى في الغربة باخد منه الطاقة الإيجابية لما الدنيا تضيق بى".

 

واستكمل ظافر العابدين باكيا: "أهلى مكنوش يعرفوا بظروفى وكنت دايما أقول لهم الحمد لله، وبدأت الدنيا تتظبط لما اتقبلت بالجامعة بالتمثيل في إنجلترا، ومكنتش قادر أدفع آخر تيرم ولو مدفعتش ممكن يخرجونى بره، وكنت عامل أوديشن كاستينج لفيلم هناك، واتحصلت على دور واتغيرت مسيرتى وأصبحت ممثل محترف ومضيت أول عقد لمدة سنتين، وبعدما تغير حالى وأصبحت كما هو حالى الآن أخت زوجتى وابنتى للمطعم حتى أورى ابنتى رحلتى".

 

 

 










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة