"عرفنا إنك طالبة أوردر يا كدابة".. أغرب مواقف البنات مع مندوبى الدليفرى

الثلاثاء، 23 نوفمبر 2021 12:00 م
"عرفنا إنك طالبة أوردر يا كدابة".. أغرب مواقف البنات مع مندوبى الدليفرى إحنا عرفنا إنك طالبة أوردر يا كدابة
كتبت شيماء سمير

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

HM.. رغم أنهما يبدوان حرفان عاديان باللغة الإنجليزية، إلا أنهما يعنيان الكثير للفتيات والسيدات، فباعتبارهما اختصارًا لسؤال How Much? الذي يستخدم حال الرغبة في معرفة سعر أي سلعة، لذا فهما المرافق الدائم لتعليقات الفتيات على أي سلعة يرغبن في شرائها، وهنا تظهر المواقف الطريفة والغريبة التي تفعلها الفتيات مع مندوبين الدليفيري، لذا يقدم لكم "اليوم السابع" أغرب مواقف البنات مع مندوبين الدليفري.

"معلش ممكن تستناني ربع ساعة عشان أنا في الكوافير؟" كان هذا رد إحدى الفتيات – وهي عروس تستعد لزفافها وطلبت مجموعة من السجاد أونلاين لمنزل الزوجية – على مندوب الدليفيري، حيث قال "أحمد" وهو أحد مندوبين الشحن، إنه تسلم شحنة لتوصيلها كالمعتاد، إلا أنه تفاجأ برد الفتاة بأنها في الكوافير، وتطلب منه انتظارها حتى تنتهي وتعود إلى المنزل، رغم أنه اتفق معها مسبقًا على الموعد، وكان هذا من أطرف المواقف التي واجهها، لأنه بالفعل اضطر لانتظارها بسبب تقديره لظروف زفافها، رغم أن ذلك تسبب في تعطيله عن العمل.

العميلة في الكوافير يا حسن
العميلة في الكوافير يا حسن

موقف آخر تعرض له "إبراهيم" وهو يعمل في توصيل "الأوردرات" الأونلاين منذ عام واحد فقط، حيث قال إنه أثناء توصيل أوردر لإحدى الفتيات، فاجأته بطلب غريب، حيث طلبت منه أن يتصل بها على هاتفها المحمول، وألا يلجأ لـ "رن الجرس" حتى لا تشعر والدتها به، لأنها حذرتها من الشراء أونلاين من قبل، وكانت هذه هي أطرف حيل البنات لإخفاء إدمان الشوبينج أونلاين عن الأهل.

الأوردر معايا
الأوردر معايا

موقف مشابه، ولكنه كوميدي تعرض له "مروان" أثناء توصيل أحد الطلبات، حيث وصل إلى المنزل الذي من المفترض تسليم الأوردر فيه، ففتحت له الباب طفلة صغيرة، وحين أخبرها أنه مندوب دليفيري، ومعه أوردر إلى أختها الكبرى، وجدها تركض إلى الداخل، وسمع صوتها الصغير وهي تخبر أختها بوجوده بطريقة طريفة قائلة: "إحنا عرفنا إنك طالبة أوردر يا كدابة."

إحنا عرفنا إنك طالبة أوردر يا كدابة
إحنا عرفنا إنك طالبة أوردر يا كدابة

ولأن الفتيات حين يطلبن أوردر أونلاين تصيبهن الحماسة لاستلامه بأقصى سرعة ممكنة، فحين اتصل "محمود" بإحدى الفتيات يخبرها بأنه سيصل خلال ساعة، بالغت في استعجاله، واتصلت به ما لا يقل عن 5 مرات خلال الساعة لتسأله "وصلت لفين؟" حتى تطمئن أنه سيصل لها سريعًا، الأمر الذي أصابه بالتوتر وضحك عليه في نفس الوقت.

ييجي دلوقتي
ييجي دلوقتي









مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة