وقالت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا في إحاطتها الصحفية الأسبوعية: "إن موسكو تراقب الوضع العسكري السياسي في إثيوبيا، حيث تمثل الاشتباكات المستمرة بين الجيش الإثيوبى وقوات دفاع تيجراى مصدر قلق بالغ، خاصة مع تزايد عدد الخسائر بين المدنيين".

وأضافت زاخاروفا : "يتعين على جميع المشاركين في النزاع الإثيوبي الداخلي إظهار الإرادة السياسية ووقف لإطلاق النار من أجل الحفاظ على وحدة أراضي أثيوبيا"، مشيرة إلى أن هذا سيسمح ببدء عملية سياسية وإعادة السلام في البلاد.