"الجزيرة لسه حقيرة".. هاشتاج يعكس غضب المصريين من استمرار سياسة القناة العدائية

الخميس، 28 يناير 2021 01:53 م
"الجزيرة لسه حقيرة".. هاشتاج يعكس غضب المصريين من استمرار سياسة القناة العدائية قناة الجزيرة
كتب محمد شعلان

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

تستمر قناة الجزيرة القطرية في انتهاج سياسة التشويه والتدخل في الشأن الداخلي لمصر والدول العربية، وبالتزامن مع التدليس تتوالى سقطات قناة الجزيرة المتمثلة في الهجوم على مصر رغم بوادر المصالحة العربية، التي بدأت بفتح مصر خطوطها الجوية مع الدوحة ثم أعقبتها قطر بإعادة فتح الأجواء الجوية مع مصر، إلا أن القناة المعادية لمصر والعالم العربي تأبى تحقيق الاستقرار بالاستمرار في ترويج الشائعات وتشويه الواقع في مصر.

الهاشتاج
الهاشتاج

 

ونالت قناة الجزيرة هجوما حادا من المصريين بسبب استمرار تدخلها في الشأن المصري، حيث تصدر هاشتاج " الجزيره لسه حقيره" ترند "تويتر" في مصر خلال الساعات الماضية، وتضمن الهاشتاج ردود فعل غاضبة من رواد السوشيال ميديا تجاه سياسة القناة القطرية ومحاولة تشويه الحكومة المصرية والتقليل من حجم إنجازاتها.

هجوم على الجزيرة
هجوم على الجزيرة

 

تعليقات الهاشتاج
تعليقات الهاشتاج

 

وعبر مغرد عن غضبه من الجزيرة: "أى مصيبة تحصل بالوطن العربى ابحث عن الحظيرة"، ومغرد ثاني: "إذا أردت أن تسمع للشياطين صوتا فستمع إلى الجزيرة"، وهاجم آخر: "دويلة الموز نبع الخيانة  الجزيره_لسه_حقيره".

غضب من سياسة الجزيرة
غضب من سياسة الجزيرة

 

تعليقات غاضبة
تعليقات غاضبة

 

وأضاف مغرد عن سياسة الجزيرة: "حسبى الله ونعم الوكيل الجزيره اقذر مكان علي وجه الكوكب"، ومغرد آخر سخر قائلا: "أنا حسيت إن الخرفان والجزيرة هاجوا بعد وصول بايدن للحكم، فقررت إن أزود الرقعة المزروعة من البرسيم. وعلى رأي المثل اطعم الفم تستحي اللية".

سخرية من قناة الجزيرة والاخوان
سخرية من قناة الجزيرة والاخوان

 

ولا تزال قناة الجزيرة الإرهابية تواصل الفبركة وبث الأخبار الكاذبة، حتى باتت تلك الشاشة القطرية منبرا للإرهاب، وغطاء إعلاميا للجماعات الإرهابية، وتعمل بشكل مستمر على الدفاع عن المجرمين والقتلة وتصفهم بأنهم معارضين سياسيين على الرغم من كم الجرائم التى يرتكبونها والمثبتة بالصوت والصورة للعالم أجمع، والدعوة للتحريض والعنف فى محاولة يائسة منها لنشر العنف والدعوة للفوضى والتخريب فى المنطقة، والعبث بالشؤون الداخلية لدول المنطقة.










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة