قال المطرب محمد عدوية: "لحنت لعمرو دياب سنة 2006 وهو فنان مختلف ومجتهد، ومثلى الأعلى بعد أبويا، وعنده جديد، ومبيحبش يقلد حد، وهو مؤسسة فى حد ذاته، واللحن كان عند نادر حمدى وسمع اللحن عجبه وعملت له تنازلات باللحن ونزل الأغنية سنجل مش في ألبوم وأنا أتشرف أن الأغنية نزلت وكان اسمها أنا دلوقتى".
وتابع، "أنا ممكن أقول لأشخاص مش عاوز أتعامل معاكم فى الشغل لو هيخدوا لحنى وأنا صوتى هيبقى أحلى، وابني أحمد أهلاوى وبيحب المزيكا زى، وبيغني السح دح إمبو بتاعت جدو وودنه حلوة، ولو ابني بيحب الشغلانة ويطلع فنان ومصمم وحاببها يطلع أنا مش ديكتاتور، والثقافة الصح يطلع اللي هو عاوزه بس أحذره".
وأضاف خلال لقائه فى برنامج التاسعة المذاع على القناة الأولى الأرضية تقدبم الإعلامي يوسف الحسينى: "عام 2020 كان ابتلاء من الله، مبينا أنه لم يتعلم الطبخ أثناء فترة الحظر لأن والده الفنان أحمد عدوية يطبخ ممبار ومكرونة، وأنه نفذ مجموعة من الألحان وخزنها لكى يصدرها فى العام الجديد.
وأردف، مبيعات الكاسيت قلت، ولم يعد هناك موسم محدد بعينه لإصدار الألبومات، موضحا أنه يغنى منذ 19 عاما، لافتا إلى أنه كان يحب غناء المووايل وموسيقى الهيب هوب والروك وكان حريص في كل ألبوم على إصدار أغاني من هذه النوعية".
وأوضح : "بحاول أخلى الأجانب يسمعوا المزيكا المصرية مش بس نعمل دويتوهات مع أجانب، وعاوز أبقى زي الشاب خالد عالمي، وبابا شجعني على كدة، بأن أكون مركز أكتر على الموسيقى الشرقي، وقالي أنا لما طلعت الناس هاجمتني وكملت، لأن الموسيقى اختلاف، متابعا ، الناس هاجمتني زي بابا أول ما طلعت وقالوا لي السكة دي مش هتكسبكم بس الحمدلله كملت ونجحت".
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة