أهالى بحطيط في الشرقية يناشدون بإنارة الطريق الرئيسي للقرية

الإثنين، 24 أغسطس 2020 08:30 م
أهالى بحطيط في الشرقية يناشدون بإنارة الطريق الرئيسي للقرية الكهرباء-ارشيفية
كتبت شيماء حمدى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

أرسل القارئ مصطفى إبراهيم حسن السيد، مناشدة عبر خدمة صحافة المواطن باليوم السابع، من سكان قرية بحطيط التابعة لمركز أبو حماد بمحافظة الشرقية، لإنارة الطريق الرئيسي الذي يبدأ من الوحدة الصحية ليمتد ويمر بعزبة أبوعثمان وعزبة بطرس وعزبة أبوعثمان الجديده وقرية عمريط، لينتهي عند ترعة صرف كفر أبو مسلم، حيث إن الطريق يوجد به أعمدة الكهرباء، ولم يتم تركيب كشافات الإنارة بالأعمدة، وهذا الظلام يشكل خطراً كبيراً على أهالي القرية، حيث تكثر الحوادث بشكل مستمر علي هذا الطريق وكما تكثر عمليات السرقة باستمرار.

للتواصل مع القارئ01144857659

تأتى هذه الشكاوى ضمن مبادرة "سيبها علينا" التى أطلقتها "اليوم السابع" لحرصها المستمر على التواصل مع قرائه وإيمانا منه بأن الرسالة الصحفية الأهم التى يحملها الموقع هى خدمة المواطن والعمل على إيصال صوته للمسئولين، يعلن "اليوم السابع" عن انطلاق أكبر مبادرة لاستقبال شكاوى القراء ومشاكلهم وتوصيل هذه المشكلات للمسئولين والمتابعة المستمرة معهم حتى حلها، بالإضافة إلى مساعدة الحالات الإنسانية والصحية، وذلك عبر خدمة "واتس آب" اليوم السابع برقم 01280003799 أو عبر البريد الإلكترونى send@youm7.com أو عبر رسائل "فيس بوك" ، على أن تُنْشَر الأخبار المُصَوَّرَة والفيديوهات باسم القُرّاء.

ويدعو "اليوم السابع" قراءه إلى إرسال مشاكلهم على رقم التليفون والرسائل النصية على فيس بوك سواء كانت مشكلات صحية أو اجتماعية أو مناشدات للمسئولين أو مشكلات فى المناطق المقيمين بها أو مساعدات من أى نوع، وسوف يعمل الموقع على حلها.

وتعتبر هذه المبادرة واحدة من أكبر المبادرات التى يطلقها موقع "اليوم السابع" لاستقبال شكاوى المواطنين والعمل على حلها مع مختلف الجهات الحكومية، كما تتيح الخدمة الجديدة إمكانية أن يطلب القراء من فريق عمل "اليوم السابع" تغطية حدث أو التحقيق فى مشكلة تصادف أحد القراء أو قضية تهم قطاع من المواطنين أو الكشف عن نقص فى الخدمات، أو نشر شكوى أو استغاثة، أو تصحيح خبر أو معلومة على الموقع، أو إرسال فيديوهات أو صور لحدث تواجدتم فيه وسيتم نشرها باسمكم على موقع "اليوم السابع".










مشاركة



الرجوع الى أعلى الصفحة