إشبيلية ضد انتر ميلان.. ثنائية دي يونج تقوده لرقم مميز في الدوري الأوروبي

الجمعة، 21 أغسطس 2020 10:13 م
إشبيلية ضد انتر ميلان.. ثنائية دي يونج تقوده لرقم مميز في الدوري الأوروبي دي يونج لحظة تسجيل الهدف الأول
كتب سيد حسنى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

بات الهولندى لوك دى يونج مهاجم إشبيليه الإسبانى سابع لاعب يسجل ثنائية فى تاريخ نهائى  الدورى الأوروبى فى المباراة المقامة على ملعب "راين إينرجى" بمدينة كولن الألمانية، والتى انتهى شوطها الأول بالتعادل 2-2.

وسبق دى يونج فى تسجيل هدفين فى المباراة النهائية كل من:

2010: دييجو فورلان (أتلتيكو مدريد)

2012:راداميل فالكاو (أتلتيكو مدريد)

2015: كارلوس باكا (إشبيلية)

2016: كومى مورينو (إشبيلية)

2018: أنطوان جريزمان (أتلتيكو مدريد)

2019: إيدين هازارد (تشيلسى)

إشبيلية ضد انتر ميلان
 

تقدم إنتر ميلان مبكرا فى الدقيقة الخامسة بهدف للنجم البلجيكى روميلو لوكاكو من ركلة جزاء، وتعادل الفريق الأندلسى سريعا بهدف للهولندى لوك دى يونج من ضربة رأس فى الدقيقة 12.

وفى الدقيقة 33 يعود دى يونج ويسجل الهدف الثانى إشبيلية من رأسية أيضا، قبل أن يعود المدافع الأوروجويانى دييجو جودين بعدها بدقيقتين ويسجل هدف التعادل للإنتر من ضربة رأس أخرى.

وتأهل الفريق الأندلسي للنهائي بعد تخطى عقبة مانشستر يونايتد الإنجليزى بهدفين مقابل هدف فى الدور نصف النهائى، فى حين فاز الإنتر على شاختار دونيتسك الأوكرانى بخماسية.

ويخوض إنتر ميلان أول نهائى قارى منذ تتويجه بالثلاثية مع المدرب البرتغالى جوزيه مورينيو فى 2010.

ويبحث الإنتر عن اللقب الرابع في تاريخه بالبطولة بعدما توج بالكأس تحت مسماه القديم كأس الاتحاد الأوروبى 3 مرات في الوقت الذى يمتلك فيه إشبيلية الرقم القياسى في التتويج بالبطولة وأحرز اللقب 5 مرات سابقة مقسمة بين البطولة بمسماها القديم (كأس الاتحاد الأوروبى) ومسماها الحالى (الدورى الأوروبى).

ويبحث إشبيلية عن اللقب السادس في تاريخه بالمسابقة القارية بعد التتويج به مواسم 2006 و2007 و2014 و2015 و2016، فيما يتطلع إنتر ميلان للتتويج باللقب الرابع في تاريخه من البطولة بعدما حصل عليها مواسم 1991 و1994 و1998.

ويلتقى الفائز في هذه المباراة نظيره الفائز بلقب دوري أبطال أوروبا في مباراة باريس سان جيرمان ضد بايرن ميونخ الأحد المقبل، في نهائي السوبر الأوروبي المقرر إقامته يوم 24 سبتمبر المقبل في العاصمة المجرية بودابست.

 










مشاركة



الرجوع الى أعلى الصفحة