وبيراميدز أصبح مخيف..

رضا عبد العال لـ تليفزيون اليوم السابع: الزمالك لا يستطع شراء رمضان صبحى

الخميس، 13 أغسطس 2020 09:20 م
رضا عبد العال لـ تليفزيون اليوم السابع: الزمالك لا يستطع شراء رمضان صبحى رضا عبد العال، لاعب الزمالك والأهلى السابق والزميل محمد السيسى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

علق رضا عبد العال، لاعب الزمالك والأهلى السابق، على رحيل رمضان صبحى عن النادى الأهلى، قائلاً: "بعدما فشلت إدارة الأهلى في إقناع رمضان الأهلى، يجب على الأهلى تطبيق سياسة الكرباج، اللى عاجبه يقعد واللى مش عاجبه مع السلامة، حتى ترجع هيبة النادى الأهلى، أى لاعب يتمرد على الأهلى والزمالك يجب تجميده حتى تتأثر القيمة التسويقية له، والأهلى والزمالك مش بيقفوا على حد".

وأضاف خلال لقائه بـ"تليفزيون اليوم السابع"، مساء اليوم الخميس: "الزمالك لا يستطع شراء رمضان صبحى، وهناك لاعبون فى الزمالك لم يحصلوا على مستحقات سابقة لهم"، مؤكداً أن فريق بيراميدز سيكون مخيف الموسم الجديد بعد الصفقات الجديدة التى حصل عليها، خاصة أن بيراميدز كسب الأهلى والزمالك فى المواسم السابقة، وأصبح فرقة مخيفة للأهلى والزمالك، ويستطيع الحصول على الدورى بالإمكانيات الكبيرة التي يملكها".

ورد رضا عبد العال على سؤال ماذا سيفعل إذا كان لاعبا فى الأهلى وتلقى عرض مالى كبير هل يرحل من النادى مثلما فعل رمضان صبحى، قال عبد العال: "كنت سأنتقل إلى بيراميدز، نحن في عالم الاحتراف، الأموال تتكلم في عالم الاحتراف، وأنا مستغرب ليه جمهور الأهلى يزعل من رمضان صبحى، أزعلوا من الإدارة التى فرطت فى عبد الله السعيد وأحمد فتحى ورمضان صبحى"، مؤكداً أن إكرامى والشحات ليس له دورا فى انتقال رمضان صبحى إلى بيراميدز، الموضوع أصبح فلوس.

وكان مسئولو الأهلي، فجروا مفاجأة من العيار الثقيل بتأكيدهم أنه كان فى مقدورهم الحفاظ على رمضان صبحي باستمراره مع الفريق حال الرضوخ لطلبات اللاعب والموافقة على دفع راتب سنوى له يقدر بـ30 مليون جنيه.

ولا يزال رحيل رمضان صبحي عن الأهلي واقترابه من الانتقال لبيراميدز يمثل صدمة لجماهير وعشاق الأهلي، خاصة أنه ليس اللاعب الأول الذي ينتقل من الفريق الأحمر لصفوف بيراميدز حيث سبقه عبد الله السعيد واحمد فتحي وشريف إكرامي.










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة