سيبها علينا.. قارئ يشكو من توقف بطاقة صرف السلع التموينية الخاصة به

السبت، 11 يوليو 2020 08:00 م
سيبها علينا.. قارئ يشكو من توقف بطاقة صرف السلع التموينية الخاصة به بطاقة التموين
كتبت- نهى عبد النبى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

أرسل القارئ مجدى نجيب إبراهيم من مدينة بنها شكوى عبر رسائل صفحة التواصل الاجتماعى "فيس بوك" الخاصة بخدمة صحافة المواطن  بـ"اليوم السابع"، ضمن مبادرة سيبها علينا، تضرر فيها من توقف بطاقة صرف السلع التموينية الخاصة به منذ شهر ديسمبر 2019 والتى تحمل الرقم 51400000164515 والرقم القومى 25703021400233.

وقال القارىء خلال رسالته لليوم السابع، قدمت أكثر من تظلم يفيد علي امتلاك سيارة موديل قديم وكذلك استهلاك الكهرباء في المعدل المطلوب وللعلم توفيت زوجتي يوم 30إبريل2020 وتم رفعها من البطاقة وأنا حاليا على المعاش وراتبي لا يتعدى الـ 3000 جنيه.

وتأتى هذه الشكوى ضمن مبادرة "سيبها علينا" التى أطلقتها "اليوم السابع" لحرصها المستمر على التواصل مع قرائه وإيمانا منه بأن الرسالة الصحفية الأهم التى يحملها الموقع هى خدمة المواطن والعمل على إيصال صوته للمسئولين، يعلن "اليوم السابع" عن انطلاق أكبر مبادرة لاستقبال شكاوى القراء ومشاكلهم وتوصيل هذه المشكلات للمسئولين والمتابعة المستمرة معهم حتى حلها، بالإضافة إلى مساعدة الحالات الإنسانية والصحية، وذلك عبر خدمة "واتس آب" اليوم السابع برقم 01280003799 أو عبر البريد الإلكترونى send@youm7.com أو عبر رسائل "فيس بوك" ، على أن تُنْشَر الأخبار المُصَوَّرَة والفيديوهات باسم القُرّاء.

ويدعو "اليوم السابع" قراءه إلى إرسال مشاكلهم على رقم التليفون والرسائل النصية على فيس بوك سواء كانت مشكلات صحية أو اجتماعية أو مناشدات للمسئولين أو مشكلات فى المناطق المقيمين بها أو مساعدات من أى نوع، وسوف يعمل الموقع على حلها.

وتعتبر هذه المبادرة واحدة من أكبر المبادرات التى يطلقها موقع "اليوم السابع" لاستقبال شكاوى المواطنين والعمل على حلها مع مختلف الجهات الحكومية، كما تتيح الخدمة الجديدة إمكانية أن يطلب القراء من فريق عمل "اليوم السابع" تغطية حدث أو التحقيق فى مشكلة تصادف أحد القراء أو قضية تهم قطاع من المواطنين أو الكشف عن نقص فى الخدمات، أو نشر شكوى أو استغاثة، أو تصحيح خبر أو معلومة على الموقع، أو إرسال فيديوهات أو صور لحدث تواجدتم فيه وسيتم نشرها باسمكم على موقع "اليوم السابع".

 










مشاركة



الرجوع الى أعلى الصفحة