الرئيسية

تحقيقات وملفات

صور.. العالم هذا المساء.. باريس على خطى واشنطن مع تصاعد الاحتجاجات ضد العنصرية.. وايطاليا تبدأ فى المرحلة الأخيرة من رفع قيود كورونا وتسمح بالسفر.. وصالات الجيم تعود إلى الحياة فى فرنسا بعد رفع قيود كورونا

الأربعاء، 03 يونيو 2020 10:00 م

العالم هذا المساء

وكالات

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

أحداث متنوعة شهدتها الساحة العالمية مساء اليوم الثلاثاء، جاء على رأسها، احتجاجات فى فرنسا ضد العنصرية الأمريكية ضد السود.

وإليكم التفاصيل...

فيروس الاحتجاجات يكسر سطوة "كورونا".. باريس على خطى واشنطن

وكأنها فيروس جديد.. هكذا يمكننا أن نصف الاحتجاجات التى تشهدها الولايات المتحدة على خلفية مقتل جورج فلويد، حيث بدأت بولاية مينينسوتا، لتنقل بسرعة كبيرة إلى كافة الولايات الأخرى، وعلى رأسها واشنطن، ومنها إلى عواصم غربية أخرى، وعلى رأسها العاصمة الفرنسية باريس.

ففى الوقت الذى تشهد فيه الأراضى الأمريكية تصعيدا كبيرا، أحيا ألاف الفرنسيين ذكرى مقتل شاب أسود يدعى أداما تروارى، والذى قتل فى عام 2016، وهو ما أدى إلى أحداث عنف واشتباكات بين قوات الشرطة والمحتجين، استخدم فيها الأمن قنابل الغاز المسيل للدموع.

ورفع المتظاهرون شعار "دعونا نتنفس" وهو نفس الشعار الذى يرفعه متظاهرو الولايات المتحدة، فى انعكاس صريح لحالة التضامن بين المتظاهرين فى واشنطن وباريس.

وتأتى المظاهرات لتكسر حالة من الهدوء على خلفية المخاوف المرتبطة بتفشى فيروس كورونا فى العديد من الدول حول العالم.

ألاف المتظاهرين فى باريس

الحشود يكسرون هدنة كورونا دعما لذوى الأصول الأفريقية

الجمال الأسمر يلعب دورا فى الاحتجاجات

المظاهرات تندلع تنديدا بالعنصرية

جانب من المشهد فى العاصمة الفرنسية

حسناء سمراء تشارك فى مظاهرات باريس

دعم ذوى الأصول الأفريقية شعار لاحتجاجات فرنسا

دعونا نتنفس.. شعار مظاهرات واشنطن يرفع متظاهرو باريس

عدد من المتظاهرين فى باريس

عدوى التظاهرات انتقلت من أمريكا إلى فرنسا

كمامة مكتوب عليها شعار مظاهرات واشنطن

لافتات لدعم ذوى الأصول الأفريقية فى فرنسا

متظاهرون يحاولون إغلاق أحد الطرق

مظاهرات باريس تندلع تضامنا مع متظاهرى واشنطن

ايطاليا تبدأ فى المرحلة الأخيرة من رفع قيود كورونا وتسمح بالسفر

بدأت السلطات فى إيطاليا بالسماح بالمزيد من تخفيف الإجراءات الاحترازية و بدء المرحلة الأخيرة من رفع قيود كورونا، التى سبق واتخذتها قبل نحو ثلاثة أشهر لمواجهة تفشى فيروس كورونا المستجد "كوفيد – 19"، حيث رفعت الحكومة اليوم، كافة القيود على السفر داخل البلاد ومن وإلى دول أوروبية، إلا أن القرار لا يشمل الزوار الذين انطلقوا من خارج القارة الأوروبية سعيا للوصول إلى إيطاليا.

ركاب فى طريقهم لمطار فيوميتشينو

و وفقا لما نشر على موقع وكالة الانباء الروسية "سبوتنيك"، تهدف هذه الخطوة إلى إنقاذ موسم السياحة الصيفى فى البلاد الذى سجلت نحو 230 ألف إصابة بفيروس كورونا وما يقرب من 33 ألف وفاة.

راكب يرتدى الكمامة بمحطة ميلانو المركزية

و من جهته حذر الرئيس الإيطالى سيرجيو ماتاريلا، يوم أمس الثلاثاء، من أن الأزمة الناجمة عن فيروس كورونا المستجد، "لم تنته بعد" فى إيطاليا، وذلك فى كلمة بمناسبة العيد الوطنى، مثنياً على "وحدة" بلاده فى مواجهة الوباء.

تواجد الركاب فى مطار فيوميتشينو بروما

وتجرى احتفالات عيد الجمهورية الإيطالية الواقع فى 2 يونيو هذا العام، وسط "مشاعر من عدم اليقين وأسباب تدعو للأمل"، وفق ماتاريلا، فيما تسبب وباء فيروس كورونا كوفيد-19 بوفاة 33500 شخص فى البلاد ويبدو أنه بات تحت السيطرة حالياً.

تجمع للركاب فى محطة ميلانو المركزية

و حذر ماتاريلا، من أن "الأزمة لم تنته بعد، وعلى المؤسسات كما المواطنين أن يتعاملوا مع نتائجها والصدمات التى تسبب بها".

فحص درجة حرارة الركاب بمحطة ميلان المركزية

واعتبر ماتاريلا، أن "إيطاليا أظهرت فى هذه الأزمة وجهها الأفضل"، معرباً عن "فخره" ببلده ومثنياً على "الوحدة المعنوية" بين الإيطاليين بمواجهة الفيروس، هذا "العدو الخفي"، وتعهد بأن تكون روح الوحدة تلك "محركاً للنهضة".

فتاة تحمل حقائبها بمحطة القطار بنيويورك

ورحب العديد من السياسيين بتصريحات ماتاريلا، الذى يشغل منصباً فخرياً إلى حد كبير، لكن يعد ضامناً للوحدة الوطنية.

الإيطاليون يخرجون إلى محطة القطار فى ميلانو

التزام الركاب بارتداء الكمامات

انتظار الركاب لرحلاتهم فى مطار فيوميتشينو

سيدات يحملن الحقائب و يرتدين الكمامات بمحطة قطار فى روما

صالات الجيم تعود إلى الحياة فى فرنسا بعد رفع قيود كورونا

عادت صالات الألعاب الرياضية من جديد إلى الحياة، بعد توقف دام لأكثر من شهرين، على خلفية تفشى فيروس كورونا، وذلك فى إطار خطة الحكومة لرفع القيود تدريجيا.

وشهدت صالات الجيم قواعد جديدة، فرضتها الإدارات على الرواد، أبرزها الالتزام بقواعد التباعد الاجتماعى، بينما حرص المدربون على ارتداء الكمامات أثناء التدريب.