وأضاف أنه "كي نكون صرحاء، فعندما بدأت حالة الطوارئ هذه فإن مستوى التنسيق داخل الاتحاد الأوروبي كان غير كفء".
وأشار فارادكار إلى أن اهتمام الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبى بالداخل أكثر في ظل الأزمة جاء بسبب "تعاملهم مع وباء وقع بوتيرة مختلفة في بلدان مختلفة".